الصفحه ١٢ :
شيء إلا ما نقله الطبري والجزري وأمثالهما في ضمن كتبهم ، فأمّا أعيانها فلم يبق
منها لأن مقتل أبي مخنف
الصفحه ٣٥١ : وغصبهم حقّهم هو في النار لا محالة ، ولكن يا برير! أفتشير عليّ أن أترك
ولاية الري فتكون لغيري؟ فو الله
الصفحه ١٣ : الحرمان ، ونزلت الملائكة
لنصرته يوم التقى الجمعان ، كما في سورة «الشورى» من القرآن على ما قال عزّ من
قائل
الصفحه ٧٨ :
وللناس سدس ، ولقد
شاركنا في سدسنا حتّى هو أعلم به منا.
٢٨ ـ أخبرنا
العلّامة فخر خوارزم أبو
الصفحه ١٨٤ : في صدورهم ، ودرج في
نحورهم ، فركب بهم الزلل ، وزين لهم الخطل ، وأعمى عليهم السبل ، وأرشدهم الى
البغي
الصفحه ١٨٧ :
مادحه الله ،
وناقل مديحه وراويه جبرئيل ، والممدوح محمّد ، والمديح القرآن.
فمن أفخر من قوم
صاحب
الصفحه ٢٤٦ : : أن
النبيّ صلىاللهعليهوآله لما دخل الجنّة ليلة المعراج ، رأى فيها قصرين من ياقوتتين
: إحداهما خضرا
الصفحه ٢٨٤ : إلا بالله ، فإن كنتم على ما قدمت به
رسلكم ، وقرأت في كتبكم ، فقوموا مع ابن عمي وبايعوه ولا تخذلوه
الصفحه ٢٢٥ : : ما أروح للمهم؟ قال : الثقة
بالله ، فقال : أي شيء خير للعبد في حياته؟ قال : عقل يزينه حلم ، فقال : فإن
الصفحه ٢٣٣ :
جبرئيل: إن شئت أريتك الأرض التي يقتل فيها؟ قال : «نعم» ، فأراه جبرئيل ترابا من
تراب الطّف.
٤ ـ وبهذا
الصفحه ٢٥١ :
: يا مروان! أما والله ، إنكم للشجرة الملعونة التي ذكر الله في القرآن.
الصفحه ٢٦٠ : إليه راجعون ،
فإذا قرأت كتابي هذا فالعجل العجل لتأخذ النّاس ببيعة اخرى مجددة ، ثم كتب في أسفل
«كتابه
الصفحه ٣٣٨ :
خيم إخوته وبني عمّه حول خيمته ، وجلس الحسين في خيمته يصلح سيفه ، ومعه «جون»
مولى «أبي ذر الغفاري» فجعل
الصفحه ١٠ :
منهجه ، فمن ذلك قوله في مدح أمير المؤمنين عليهالسلام ذكره في آخر مناقبه من قصيدة طويلة :
هل
الصفحه ٢٤٠ : الملحمة التي لا تنسى أبدا وهو الفساد الذي ذكره الله تعالى في
الكتب ، وقد ذكره في «كتابكم» في قوله :