الصفحه ١١٦ : نظر الاعرابي إلى ذلك ، قال : وا عجبا ضب اصطدته من البرية ، ثم أتيت به في
كمي لا يفقه ، ولا ينقه ، ولا
الصفحه ٩٣ : ، قالت : «أما الآن فنعم ، أمّا حين سارني في المرّة
الاولى فأخبرني : أنّ جبرائيل كان يعارضه القرآن في كل
الصفحه ١٣٩ : آتي هذا الشيخ فأتعلم منه معاني
القرآن لأني كنت أظن أني أعرفها فإذا أنا لا أعرفها ، فأتيته فإذا هو في
الصفحه ٣١٣ :
ثم أتى كتاب من
يزيد بن معاوية إلى عمرو بن سعيد ، يأمره فيه : أن يقرأه على أهل الموسم وفيه
الصفحه ١٣٨ : على أهل العلم في علمهم ليبيننّه للنّاس ولا
يكتمونه.
قال : صدقت ، فلا
تعد إلى ذكر هذا ولا نشره
الصفحه ١٧٦ : ء / ٦٠ ، ألست أنت وذريتك يا مروان! الشجرة الملعونة
في القرآن الكريم؟ سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٤٢ : من حيث جئت». فقال
له حبيب من مظاهر : ويحك ، يا قرة! عهدي بك وأنت حسن الرأي في أهل هذا البيت ، فما
الصفحه ١٧٥ : في عشر آيات ، ورضي عنه في عشر آيات وسمّاك تعالى
في «القرآن» فاسقا؟ حتى قال فيك شاعر المسلمين وفيه
الصفحه ٢٥٢ :
٢ ـ وذكر هذه
القصة ـ الإمام أحمد بن أعثم الكوفي (ره) في «تاريخه» أطول من هذه. قال : كتب معاوية
إلى
الصفحه ١٧٨ : طالب قرى قريناك ، فأنشأ يقول :
لاقيت حربا
بالثنية مقبلا
والصبح أبلج
ضوؤه للساري
الصفحه ١٦٦ : منك ، وأرحم بصغرهما منك».
ثمّ قام من ساعته
، ورفع يديه إلى السماء ، وقال «اللهمّ! إنّهما ولداي وقرّة
الصفحه ١٩٣ : ـ ، وجعل على مقدّمته ـ قيس بن سعد
بن عبادة ـ في اثني عشر ألفا ، وكان يسمّون : «شرطة الخميس» ، وقال غيرهم
الصفحه ١٨٦ : تعالى بحياته في القرآن فقال : (لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ
لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ) الحجر / ٧٢ ، وقال
الصفحه ٢٢٦ :
القرآن ـ ففي
بيوتكم نزل ؛ وأما الوجه الصبيح ـ فإني سمعت جدّك رسول اللهصلىاللهعليهوآله يقول
الصفحه ٣٤٩ : عليه ، وقال :
«اللهمّ لك الحمد على ما علّمتنا من القرآن ، وفقّهتنا في الدّين ، وأكرمتنا به من
قرابة