الصفحه ٣٢٠ : يوما بمحرس ابن الشواء بالثغر ـ موضع تدريسى
ـ عند صلاة الظهر ، ودخل المسجد من المحرس المذكور ، فتقدم إلى
الصفحه ٢٧٣ : أيهما كان أسرع
موتا : الحية أم الفتى. قال : فجئنا إلى النبي صلّى الله عليه وسلم فذكرنا له ذلك
، وقلنا
الصفحه ٢١٨ : والله تعالى يقول : (وَتَرَكُوكَ قائِماً) إشارة إلى أن فعل النبي صلّى الله عليه وسلم في القربات
على
الصفحه ١٨٤ : عَلى
أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ).
في الصحيح ، عن
أبى هريرة وغيره ـ أن رجلا من الأنصار
الصفحه ٢٥٢ : ، وأمرها ألا تخبر أحدا من نسائه ،
فأخبرت بذلك عائشة لمصافاة كانت بينهما ، فطلّق النبىّ صلّى الله عليه وسلم
الصفحه ٢٣٢ : ...) الآية.
قال القاضي :
الصحيح أنّ معناها : يا أيها النبي إذا طلقت أنت ـ والمخبرون الذين أخبرتهم بذلك
الصفحه ١٨٣ : في ذلك فاتل مناقب مكة إلى آخرها ، فإذا استوفيتها قل : إن النبي صلّى
الله عليه وسلم قال في الصحيح
الصفحه ٣٩٨ : إلى النبىّ صلّى الله
عليه وسلم.
__________________
(١) في ش : سنتنا.
(٢) ساقط من
الصفحه ٥٢٥ : )
السمة عند أهل التفسير
من الوسم الصحيح
*
* *
سورة
المعارج
١ ـ قوله تعالى : وفصيلته التي
تؤويه(١٣
الصفحه ١٠٥ :
خطه
فذلك. ولا سبيل إلى
معرفة طريق النبي المتقدم فيه ، فإذا لا سبيل إلى العمل به :
لعمرك ما
الصفحه ١٧٣ : الرُّعْبَ).
ثبت في الصحيح أنّ
النبىّ صلّى الله عليه وسلم قال : نصرت
بالرعب مسيرة شهر ،
فكيف لا ينصر به
الصفحه ٣١٠ : ، وحالة وجوده أمكن ، كما
كان النبىّ صلّى الله عليه وسلم يدّخر القوت في وقت عموم وجوده من كسبه وماله ،
ومن
الصفحه ١٨١ : على فائدة معادة. وهذا القول ينظم لك شتات الرأى ، ويحكم
المعنى من كل وجه ، وإذ انتهى الكلام إلى هذا
الصفحه ٣٠٢ : ذلك الموضع. وهذا المعنى صحيح ، وذلك
أن المتلقن من حكمه الأوكد أن يصغى إلى الملقن بقلبه ، ولا يستعين
الصفحه ٤٥٢ : بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن (٤٥)
بنو قريظة طلبو من النبي أن يحكم
بينهم وبين بني