الصفحه ٤٧٣ : تصلّي جماعتان في مسجد
معنى الإرصاد
٣٩ ـ قوله تعالى : لا تقم فيه أبدا
لمسجد أسس على التقوى من أول يوم
الصفحه ٢٧١ : : (قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ
أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِ).
وإنما أوحى إليه
قول الجن. وفي الصحيح
الصفحه ٢١٦ :
المسألة الرابعة
عشرة ـ فرض الله سبحانه السعى إلى الجمعة على كل مسلم ردّا على من يقول : إنها فرض
الصفحه ٢٩١ : النبىّ صلّى الله عليه وسلم عليه ، ولا أخبر بمثل هذا
الخبر عنه ، بل كان يذمّه غاية الذّم.
وفي الصحيح عن
الصفحه ٢٠١ :
وقول من قال : إنه
أكل الحرام أقرب (٥) ، وكأنه عكس الأول ، لأنّ الحرام يتناوله بيده فيحمله إلى
الصفحه ١٢٢ : رجل أسيف (٣) ، وإنه متى يقم مقامك لا يسمع الناس من البكاء ، فمر عليا (٤) فليصلّ بالناس. فقال النبي
الصفحه ٣١٣ : حدثه عن عروة أنه قال
: نزلت (عَبَسَ وَتَوَلَّى) في ابن أم مكتوم ، جاء إلى النبي صلّى الله عليه وسلم
الصفحه ٢٦٧ : الصحيح أنه لم يكن النبىّ صلّى الله عليه
وسلم على شيء من النوافل أشد معاهدة منه على ركعتي الفجر. وقد روى
الصفحه ٣٧٤ : : مرني بليلة أنزل فيها إليك. فقال له النبىّ صلّى الله عليه وسلم : أنزل ليلة
ثلاث وعشرين.
وفي صحيح مسلم
الصفحه ١٤٦ : طعمه إلا المطهرون من الذنوب التائبون العابدون فهو صحيح ، اختاره
البخاري ؛ قال النبي صلّى الله عليه وسلم
الصفحه ٢١١ : ، حتى إذا جلس عثمان على المنبر أذّن مؤذن النبي صلّى الله عليه وسلم ، ثم
يخطب عثمان.
وفي الحديث الصحيح
الصفحه ٢٢٦ : وبين الطاعة.
وفي صحيح مسلم ،
عن النبي صلّى الله عليه وسلم أنه قال : إن
الشيطان قعد لابن آدم في طريق
الصفحه ٢٨٢ :
في الحديث الصحيح
: ينزل ربّنا جلّ وعلا
كلّ ليلة إلى سماء الدنيا إذا ذهب شطر الليل. فيقول : من
الصفحه ٣٧١ :
قال القاضي :
والصحيح هو الأول : أنّ ذلك فضل من الله ، ولقد أعطيت أمة محمد من الفضل ما لم
تعطه أمة
الصفحه ٢٨٠ : تخصيصه ، فمنهم من قال : خصّه
بالذكر لأنه أشق. وسيأتى بيانه. وقيل : خصه بالذكر لأنه كان فرضا.
في صحيح