الصفحه ٥٤٢ :
٦٠٧
متعلق المسروق منه
من سرق من ذى رحم محرم
إذا سرق العبد من مال سيده
متعلق المسروق منه
الصفحه ٢٧٤ : بأسماء الله ألا تبدو لنا.
قال القاضي : ثبت
في الصحيح أن النبي صلّى الله
عليه وسلم كان مع أصحابه في غار
الصفحه ٢٥٣ : .
وفي صحيح مسلم أنه
شربه عند حفصة ، وذكر نحوا من القصة ، وكذلك روى أشهب عن مالك. والأكثر في الصحيح
أنه
الصفحه ١٤٠ : ـ
أما قول من قال : إن معناه حين تقوم من المجلس
فقد روى عن النبي
صلّى الله عليه وسلم أنه قال : من
جلس
الصفحه ٣٥٥ : ليلتين أسقطه الترمذي والبخاري في كتابيهما ، وهو صحيح ، خرّجه القاضي أبو
إسحاق وغيره من طريق صحيحة ، وقد
الصفحه ٥٩ : بشرط استغفاره. والله أعلم.
وفي الصحيح (٢) عن
النبي صلّى الله عليه وسلم أنه قال : إن عفريتا تفلّت
الصفحه ١٦٨ : (١) بالنبي صلّى الله عليه وسلم ، فأمرهم الله أن يرتفعوا.
الثاني ـ أنه
الأمر بالارتفاع إلى القتال ؛ قاله
الصفحه ٤٥١ : ذى رحم محرم
إذا سرق العبد من مال سيده
متعلق المسروق منه
إذا اجتمع جماعة فاجتمعوا على إخراج
فصاب
الصفحه ١٩٩ :
ينبغي التعويل على ما روى في الصحيح.
المسألة الثانية ـ
روى عن عبادة بن الصامت أنه قال : كنّا
عند النبي
الصفحه ٢٨٦ : تأويل قول من روى أنه كان يصلّى
خمس عشرة ركعة.
وقد روت عائشة في
الصحيح أنّ النبىّ صلّى الله
عليه وسلم
الصفحه ٢٩٧ : .
وفي الصحيح في
الحديث ـ واللفظ للبخاري ـ قال صلّى الله عليه وسلم : لو دعيت إلى كراع لأجبت ، ولو أهدى
الصفحه ٢٨٣ : .
وفي الصحيح : أن النبىّ صلّى الله عليه وسلم مرّ بجبل
معلّق في المسجد ، فسأل عنه ، فقيل له : فلانة تصلّى
الصفحه ١٨٥ :
وفي الصحيح عن أنس
: كان الرجل يجعل للنبي صلّى الله عليه وسلم النخلات حتى افتتح قريظة والنّضير
الصفحه ١٦ : فيهم.
وفي الصحيح أنّ بنى سلمة أرادوا أن ينتقلوا قريبا
من المسجد ، فقال لهم النبىّ صلّى الله عليه وسلم
الصفحه ١٣٤ :
ما روى سهل بن سعد في الصحيح أنّ
النبي صلّى الله عليه وسلم مرّ عليه رجل فقال : ما تقولون في هذا؟ قالوا