الصفحه ٣٠٣ : ، فإذا حذقه كله أو
حذق منه ما قدّر له خرج إلى المقرئ فلقّنه كتاب الله ، فحفظ منه كل يوم ربع حزب ،
أو نصفه
الصفحه ٤٨ : .
واختلف العلماء هل
هي من عزائم السجود أم لا؟ حسبما بيناه من قبل.
وروى أبو سعيد
الخدري أنّ النبي صلّى
الصفحه ٤٦١ : الحسن والأحسن
المباح من جملة الحسن في الشريعة
١٥ ـ قوله تعالى : ولما رجع موسى إلى
قومه غضبان أسفا
الصفحه ٩٨ : ابن عباس
أنه أنزل جملة في الليل إلى السماء الدنيا ، ثم نزل على النبي صلّى الله عليه وسلم
نحو ما في
الصفحه ٢٨٨ : قَرْضاً حَسَناً وَما تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ
تَجِدُوهُ عِنْدَ اللهِ هُوَ خَيْراً وَأَعْظَمَ
الصفحه ٤٨٥ : بدلا
مناولة إلى عنقك ولا تبسطها كل السبط (٢٩)
معنى ((مغلومة)
الخطاب للنبي والمقصود أمته
٧ ـ قوله
الصفحه ٧٨ : ، آية
١٨.
(٤) سورة التوبة ،
آية ٩١.
(٥) ساقط من ش.
(٦) صحيح مسلم ، صفحة
٢٣٠١.
(٧) اسمه كعب بن
الصفحه ١٢٨ :
ومنها أنه تذكر
وعد جدّه الصادق عند كلّ أحد صلّى الله عليه وسلم في قوله : إن ابني هذا سيّد ، ولعل
الصفحه ٣٩١ : النبىّ صلّى الله عليه
وسلم يسهو في صلاته إلّا لفكرته في أعظم منها ، اللهم إلا أنه قد يسهو في صلاته من
الصفحه ٤٣٥ : معضوبا لم يتوجه
عليه السير إلى الحج بإجماع من الأمة
جواز حج الغير عن الغير
إذا لم يكن للمكلف قوت
الصفحه ٣٠١ : : لا يقبل ذلك منه ، لأن بدنه مسترق (١) بحق السيد. وفي إقراره إتلاف حقوق السيد في بدنه ، ودليلنا
قوله
الصفحه ٣٨٨ : مالكا لا يخبر بسنّ النبي صلّى الله
عليه وسلم ويكتم سنّه ، وهو من أعظم العلماء قدوة به ، فلا بأس أن يخبر
الصفحه ١٩٢ : ، فصاح : يا معشر الأنصار
، أقتل وأنا أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله! فأمر به النبىّ صلّى
الصفحه ١٨٧ : إلى يوم الدّين ، ولا وجه لتخصيصها ببعض
مقتضياتها.
وفي الصحيح (٣) أن النبي صلّى الله عليه وسلم خرج
الصفحه ٤٤٠ : : فانكحوهن بإذن
أهلهن وآتوهن أجورهن محصنات (٢٥)
السيد إذا زوج عبده من أمته فهل يجب
فيه صداق
المملوكة لا