الصفحه ٤٢٤ :
٥٣ ـ قوله تعالى : يسألونك ماذا
ينفقون قل ما انفقتم من خير فاللوالدين والأقربين واليتامى والمساكين
الصفحه ٤١٧ : الآية
إباحة الطواف
٤٧
توجيه قوله صلى الله عليه وسلم : من
ترك الصلاة فقط كفر ونحوه على
الصفحه ١٥٦ : الرابعة ـ
قوله تعالى : (وَتَشْتَكِي إِلَى
اللهِ).
روى أن خولة بنت دليج (٣) ظاهر منها زوجها ، فأتت النبىّ
الصفحه ١٢٥ : ، فقال أحدهما للآخر : لآخذنه عنوة لكثرة عشيرته ، وإنّ الآخر دعاه إلى
المحاكمة إلى النبىّ صلّى الله عليه
الصفحه ١٥٥ : العجوز. قال : أتدرون من هي؟ هذه خولة بنت ثعلبة ، سمع الله
قولها من فوق سبع سموات ، فو الله لو قامت هكذا
الصفحه ١٦٥ : الظهار أحبّ إلينا من
الرواية بأنها بمدّ هشام.
ألا ترى كيف نبّه
مالك على هذا العلم بقوله [لأشهب
الصفحه ١٦٦ :
البارئ تعالى حليم لا يعاجل من سبّه ، فكيف من سبّ نبيه.
وقد ثبت أنّ النبي
صلّى الله عليه وسلم قال : لا
الصفحه ٢٠٣ : بالمعروف ـ يعنى من غير استطالة إلى
أكثر من الحاجة.
وهذا إنما هو فيما
لا يخزنه عنها في حجاب ، ولا يضبط
الصفحه ٣٨٠ : الحجاز منها [شيء] (٣) إلا بغلة النبي صلّى الله عليه وسلم [الدّلدل] (٤) التي أهداها له المقوقس ، فأفتاه في
الصفحه ٥٣ : شبرا.
وأما الإقطاع فهو
باب من الأحكام ، فقد أقطع النبىّ صلّى الله عليه وسلم لبلال بن الحارث المزنىّ
الصفحه ٦٦ :
يكذب
على النبي متعمّدا ليضلّ الناس ، فينبغي أن يحذر من الأحاديث الباطلة المضلة ، وينبغي ألّا
يقصد
الصفحه ١٠٤ : ، وأسندوا ذلك عن ابن عباس إلى النبي
صلّى الله عليه وسلم ، ولم يصح.
وفي مشهور الحديث
أن النبي صلّى الله
الصفحه ١٠ : عليه وسلم يصلّى إليه
، ثم قال : أخريه عنى ، فجعلت منه وسادتين ، فكان النبي صلّى الله عليه وسلم يرتفق
الصفحه ٤٥ :
النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيما فَرَضَ اللهُ لَهُ ، سُنَّةَ اللهِ فِي الَّذِينَ
خَلَوْا مِنْ قَبْلُ) ، يعنى في
الصفحه ١٠٢ :
المسألة الأولى ـ الشريعة
في اللغة عبارة عن الطريق إلى الماء ، ضربت مثلا للطريق إلى الحقّ لما فيها