الصفحه ٤٣٢ : اليهن وليس من فعلهن
قصر الشهادة على الرضا
تفويض القبول في الشهادة إلى الحاكم
جواز الاجتهاد
الصفحه ٢٨٥ : من قرأه بفتح
الواو وإسكان الطاء فإنه (١) أشار إلى ثقله على النفس لسكونها إلى الراحة في الليل
وغلبة
الصفحه ٢٤ : اضطرب أرباب المذاهب فيه ، والصحيح ما قدمناه.
فإن قيل : أراد
بقوله : من يحيى العظام ، يعنى أصحاب العظام
الصفحه ١٣ :
سورة فاطر
[فيها آيتان]
الآية الأولى ـ قوله
تعالى (١) : (مَنْ كانَ يُرِيدُ
الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ
الصفحه ٥٠٦ :
الملائكة
في ذكر صلاة
الخلق عليه
كيفية الصلاة
عليه
الصلاة على
النبي فرض في العمر مرة
من آل محمد
الصفحه ٤٢٢ : في الحج
من كان مريضا واحتاج إلى فعل محظور من
محظورات الإحرام
وأين يجزي الطعام
وأين يجزي الهدى
الصفحه ٢٠٨ :
وقد قال أصحابه :
إن النّذر إنما يكون بما القصد منه القربة مما هو من جنس القربة. وهذا وإن كان من
الصفحه ٣١ :
داء التشهى.
واختلف علماؤنا في
القرعة بين الزوجات عند (١) الغزو على قولين ، الصحيح منهما الاقتراع
الصفحه ٣٨ : فصل الخطاب هو الفهم وإصابة القضاء.
قال ابن العربي :
وهذا صحيح ، فإن الله تعالى يقول في وصف كتابه
الصفحه ١٢٣ : النبي صلّى الله عليه وسلم من الوحى وله من الحرمة
مثل ما للقرآن إلى معاني مستثناة ، بيانها في كتب الفقه
الصفحه ٤٩٩ : النبي إلى الصفا ودعوته قريشا
٦ ـ قوله تعالى : والشعراء يتبعم
الغاوون (٢٢٤ ـ ٢٢٧)
الشعر
قول للنبي
الصفحه ١٦٤ : إلىّ. وكذلك قال عنه ابن
القاسم أيضا. ومد هشام هو مدّان غير ثلث بمد النبي صلّى الله عليه وسلم.
قال
الصفحه ١٣٩ : .
والصحيح في الدين
أنه يتبع من أسلم من أحد أبويه ، للحديث الصحيح عن ابن عباس قال : كنت أنا وأمّى
من
الصفحه ٢٤٠ :
عاما ، وقد ثبت في
الحديث الصحيح ما بيناه ، ورتّبنا عليه إيضاح الخروج الممنوع من الجائز ، والله
الصفحه ٣٤٥ :
الرابع ـ قال
مجاهد : وأنت حلّ بهذا البلد ليس عليك ما على الناس فيه من الإثم ، يريد أنّ الله
عصمك