الصفحه ٣٦٠ : تصلفت نفسي غما ، وكان الموت أحب إلى من
الحياة] (٥) ، وأظهر للمنصور جزعا عظيما ، فاستحضر الفقها
الصفحه ٣٦٦ : يعوّل عليها أنّ الله
علم الخط بالعربية ، ونقله الكافة فالكافة حتى انتهى إلى العرب عن غيرها من الأمم
الصفحه ٤١٨ : غص بلقمة هل يجيزها بخممر أم لا؟
٥٦
هل يقتل الأب بولده
٦٤
من اضطر إلى أكل
الصفحه ٢٧٩ :
الْمُزَّمِّلُ) : هو الملتفّ ، بإضافة الفعل إلى الفاعل ، وكل شيء لفّف في
شيء فقد زمّل به ، ومنه قيل للفافة
الصفحه ٣٣٨ : لكان يحتمل أن يكون مضافا إلى
جده أو إلى إرم. فأما قوله عاد ـ منوّن ـ فيحتمل أن يكون بدلا من جدّه
الصفحه ٣٥٩ : ).
[يعنى مكة لما خلق
الله فيه من الأمن حسبما تقدم بيانه في آل عمران والعنكبوت وغيرهما] (٧) ، وبهذا (٨) احتج
الصفحه ٢٤٦ :
بالأشهر ، فإذا
رأت الدم في زمن احتماله (١) عند النساء انتقلت إلى الدم ، لوجود الأصل. فإذا وجد
الصفحه ٣٧٢ : مطلع الفجر ، قاله مجاهد ،
وقتادة. وذلك كلّه صحيح فيها على ما تقدّم بيانه من العموم في الإثبات إذا كان
الصفحه ٢٥٩ :
العاشرة ـ أن يضيف
التحريم إلى جزء من أجزائها.
فأما الأولى ،
والثانية ، والتاسعة فلا شيء عليه
الصفحه ٣٢٨ : الله تعالى : (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى ، وَذَكَرَ
اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى).
وروى سفيان ، عن
جعفر بن
الصفحه ٣١١ : ، وحضرى ، وسفري ، ومكّي ، ومدني ، وليلى ، ونهاري ، وما نزل بين السماء
والأرض. وقد بيناه في القسم الثاني من
الصفحه ٣٦٥ : صحيحة فصيحة سوية ، واستطرب (٣) على الأعقاب في الأحقاب إلى أن وصلنا (٤) إلى محمد صلّى الله عليه وسلم
الصفحه ٥٧ : عوّضه الله أمثاله ، ألا ترى إلى
سليمان كيف أتلف الخيل في مرضاة الله فعوّضه الله منها الريح تجرى بأمره
الصفحه ٩٠ : ، ولا خلاف في أن العلوّ له إلى السماء.
واختلفوا في السفل
، فمنهم من قال : هو له. ومنهم من قال : ليس له
الصفحه ٢٢١ : الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ
لَوْ لا أَخَّرْتَنِي إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ