الصفحه ٤٠٣ : بن إسحاق
، عن سعيد بن جبير ـ مقطوعا ، عن النبي صلّى الله عليه وسلم مرسلا أنه قال : أتى رهط من يهود
الصفحه ٢٥٤ : صلّى الله عليه وسلم هجر نساءه قال : رغم أنف حفصة.
وإنما الصحيح أنه
كان في العسل ، وأنه شربه عند زينب
الصفحه ٢٣٣ : لا قرآنا ، رواه ابن عمر ، وابن مسعود ، وابن
عباس ، وثبت في الصحيحين عن النبىّ. صلّى الله عليه وسلم
الصفحه ٥٣٢ : (٨)
تفسيرها
*
* *
سورة
العلق
١ ـ قوله تعالى : اقرأ باسم ربّك الذي
خلق (١)
أول ما نزل من القرآن
الصفحه ٢٣٤ :
الصحيح ، فإنه قال فيه : مره فليراجعها ، وهذا يدفع الثلاث.
وفي الحديث أنه
قال : أرأيت لو طلقها ثلاثا
الصفحه ٣٢٧ :
بغير قصد. والتكليف إنما يتعلق بما يرتبط بالقصد من الترك. والله أعلم.
المسألة الثانية ـ
ثبت أن النبي
الصفحه ٨٤ :
الصحيح أن النبي صلّى الله عليه وسلم قال (٢) :
بينما رجل راكب
بقرة إذ قالت له : إنى لم أخلق لهذا ، وإنما
الصفحه ١٠٩ : في سورة الأنفال (١).
المعنى اقتلوهم
حتى إذا كثر ذلك ، وأخذتم من بقي فأوثقوهم شدّا ، فإما أن تمنّوا
الصفحه ٣٩٧ :
وقد روى مسلم في
صحيحة : على أهل كلّ بيت أضحاة وعتيرة (١). والعتيرة هي الرجبية.
وقال النبي صلّى
الصفحه ٣٠٠ : (٢) : (لا خَيْرَ فِي
كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ). وقال (٣) : (وَالْعَنْهُمْ
لَعْناً كَبِيراً).
الصورة السادسة
الصفحه ١٧٩ : ، والأولى للنبي
صلّى الله عليه وسلم خاصة ، إذا أخذ منه حاجته كان الباقي في مصالح المسلمين.
الثالث ـ قال
الصفحه ٧١ : اجتمع مع سفيان
فتكلّما فيها ، فقال سفيان : قد صافح النبىّ صلّى الله عليه وسلّم جعفرا حين قدم
من الحبشة
الصفحه ١٢٠ : الذبح
، قاله الحسن.
وفي الصحيح أن
النبي صلّى الله عليه وسلم قال [لأصحابه
في] (٤) يوم الأضحى(٥): من ذبح
الصفحه ٢٦٤ : كانت مع سلامة الدين فهي مداراة
أى مدافعة.
وقد ثبت في الصحيح
عن عائشة أنه استأذن على
النبي صلّى الله
الصفحه ٤٠٥ : السورتين : الفلق ، والناس ـ صحّحه الترمذي.
وفي الصحيح ـ واللفظ
للبخاري ـ أنّ النبىّ صلّى
الله عليه وسلم