الصفحه ٢٦ : سُلَيْمانُ وَلكِنَّ
الشَّياطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ ، وَما أُنْزِلَ عَلَى
الْمَلَكَيْنِ
الصفحه ٣١ : السحر (٢) وحقيقته ومنتهى العمل به على وجه يشفى الغليل ، وبينّا أنّ
من أقسامه فعل ما يفرّق به بين المر
الصفحه ٢٨ : ] السّحر على ملك
سليمان ، أى نسبته إليه وأخبرت به عنه ، كقوله تعالى (٢) : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ
الصفحه ٢٧ : وأنه لم يكن سحرا ، أما لو علم أنها سحر
فحقّها أن تحرق أو تغرق ولا تبقى عرضة للنقل والعمل
الصفحه ٢٩ : بين عذاب الدنيا والآخرة ، فاختارا عذاب الدنيا ، فعلّقا ببابل فجعلا
يكلّمان الناس كلامهما ، وهو السحر
الصفحه ٣٢ : عقاب (١) ، ولا تلحق فيه ندامة. والضرر وعدم المنفعة في السحر
متحقّق.
الآية السادسة
عشرة ـ قوله تعالى
الصفحه ٩٣ : : لا تواصلوا ؛ فأيّكم أراد الوصال فليواصل ، حتى السّحر. وهذه
إباحة لتأخير الفطر ، ومنع من إيصال يوم
الصفحه ٢١٠ : .
الثالث ـ خروجها
بالنهار للتصرف ورجوعها بالليل ؛ قاله ابن عمر وغيره ، ويكون خروجها في السحر
ورجوعها عند
الصفحه ٣٣٢ :
نحن نتحدّث إذ قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم : الآن يأتيكم رجل من أهل الجنة
، فطلع علينا أبو بكر
الصفحه ١٩ :
الشيطان فيها ، وقد وصف الله خمر الجنة بأنها لا غول (٢) فيها ، فكيف توصف بغير صفتها التي أخبر الله تعالى
الصفحه ٤٢ : الإيمان وتاركها في الجنة ، وهؤلاء قالوا : ليست من الإيمان وتاركها في
المشيئة ، وعلماؤنا الفقهاء قالوا : هي
الصفحه ٤١٨ : : أى بنيّة اصبري ؛ فإنّ الزبير رجل صالح ،
ولعله أن يكون زوجك في الجنة ، ولقد بلغني أنّ الرجل إذا ابتكر
الصفحه ٨ : ـ ما ذكرناه
كوجوب البعث ، ووجود الجنة ونعيمها وعذابها والحساب. الثاني بالقدر. الثالث بالله
تعالى
الصفحه ١٥ : ـ يعنى في الجنة. فلا يصل أحد منهم إليه إلّا بتبيان حظّه منه وتعيين اختصاصه
به.
الآية السابعة ـ قوله
الصفحه ١٦ :
محسنون ، وبحسب
ذلك كان نظر له على الحقيقة ، كقوله تعالى (١) : (أَصْحابُ الْجَنَّةِ
يَوْمَئِذٍ