الصفحه ١١٥ : الله والرّسول في وفد يرئسه الحسين.
و «منها» : اختلاط
دمائهم بدماء الحسين ، وارتفاع رؤوسهم مع رأسه على
الصفحه ١٣٨ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ) (١) ، وقال : (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
وَرَسُولَهُ
الصفحه ٢٥٢ :
عليّ مع الأسرى
فتجاهله وحاد عنه ، فقال له عقيل : يا ابن أمّ والله لقد رأيت مكاني ، فتركه ولم
يلتفت
الصفحه ٢٥٤ :
فقال معاوية : ولا
كلّ هذا يا أبا يزيد!» (١).
وفي ذات يوم أقبل
عقيل على معاوية ، وعنده عمرو ابن
الصفحه ٣٦٩ :
يا أرحم الرّاحمين»
(١).
وليس من شكّ أنّ
الدّعاء للشّيعة بإصلاح شئونهم ، والتّوبة عليهم
الصفحه ٤٠٦ :
ما كنت لأسبق رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وكان في سفر له.
ولمّا جاء النّبيّ
وسأله عن اسمها قال
الصفحه ٧١ :
الوداع. «أيّ بلد هذا ، أليست بالبلدة الحرام»؟.
قلنا : بلى يا رسول الله!.
قال : «إنّي أوشك أن أدعى
الصفحه ١١٩ : ، وسنّة الرّسول ، فقتله الأمويون
، وذبحوا أطفال الرّسول وسبوا نساءه ، لا لشيء إلّا لأنّهم دعاة للدّين
الصفحه ١٨٢ : : يا رسول الله! أتخلفني في الصّبيان ،
والنّساء؟
فقال الرّسول : «أما
ترضى أن تكون منّي بمنزلة هارون من
الصفحه ٢٣٦ : واستخلافه أبا هريرة بعده!
عليّ الّذي قال عنه الرّسول : «يا عليّ ، لا يبغضك مؤمن ، ولا يحبّك منافق». عليّ
في
الصفحه ٢٤٧ : الحبشة.
فقال : نعم ، بأبي
أنت وأمّي يا رسول الله ، بينا أنا سائر في بعض طرقات الحبشة إذا بعجوز على
الصفحه ٣٠٥ : يقول (١) :
يا حبّذا الجنّة
واقترابها
طيبة وبارد
شرابها
والرّوم روم قد
الصفحه ٣٢٦ : : «فكيف صبرك إذا»! فقلت : يا رسول الله ، ليس هذا من مواطن الصّبر ، ولكن
من مواطن البشرى والشّكر
الصفحه ٣٤٢ : أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْراكُمْ
فَأَثابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍ)
آل عمران : ١٥٣ والرّسول
الصفحه ٣٦٦ : زين
العابدين له ، قال المؤذّن : أشهد أنّ محمّدا رسول الله : هذا جدّي أو جدّك يا
يزيد (١)!
وللإمام