الصفحه ٢٥١ :
، قال العبّاس : يا رسول الله إنّ هذا والله أسرني بعد ما أسرني رجل أجلح من أحسن
النّاس وجها ، على فرس
الصفحه ١٧٤ : المؤمنين ، اقتربوا منّي يا قتلة
أولاد رسول ربّ العالمين ، ولمّا عجزوا عن مقاومته وجها لوجه اغتاله كعب بن
الصفحه ٢٩٤ :
بجميع صفاته
ومزاياه ، وتجلّت هذه الحقيقة فيما قالته ، وهي ترثي والدتها. «يا أبتاه يا رسول
الله
الصفحه ٦٤ : صلىاللهعليهوآله
لأمّ سلمة عند ما سألته : يا رسول الله ألست من أهل البيت؟ قال : أنت إلى خير إنّك
من أزوّاج النّبيّ
الصفحه ٤٢٥ : (٢) وكفى بك وصيّا بما أوصاني به رسول الله صلىاللهعليهوآله
فإذا كان ذلك يا بنيّ
فالزم بيتك وابك على
الصفحه ٣٤٥ : ، فقبّلها ابن عمر
ثلاثا ، وبكى ، وقال : استودعك الله يا ابن رسول الله ، فإنّك مقتول في وجهك هذا (١).
وإذا
الصفحه ٤٧١ :
(إِنَّ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيا)
٥٧
٦٠
الصفحه ٢٤٦ : جائعا ، فقالت : يا رسول الله أنّ أصهارا لي قد لجؤا
إليّ ، وأنّ أخي عليّا لا تأخذه في الله لومة لائم
الصفحه ٣٨٣ :
إبراهيم ، حتّى قال له بعض أصحابه :
ما هذا يا رسول
الله؟.
فقال : أنّها
الرّحمة الّتي جعلها في بني آدم
الصفحه ٥٤ : وعروقها ، وأخذت سيفا ، وأقبلت نحو الفسطاط منادية
: يا آل بكر أتسلب بنات رسول الله؟! لا حكم إلا لله! يا
الصفحه ٦٨ : صلىاللهعليهوآله
ثلاث مرّات. قالت أمّ سلمة : فأدخلت رأسي في البيت ، فقلت : وأنا معكم يا رسول
الله؟ قال : إنّك إلى
الصفحه ٢١٨ : ابن عمر ويوجه جرائم يزيد حينما قال مخاطبا عبد الله بن
مطيع : «سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول
الصفحه ٢٣٢ : والدّيباج ، وشرب بآنية الذّهب والفضّة ،
وركب السّروج المحّلاة بهما ، وأباح يزيد مدينة الرّسول ، وأرسل معاوية
الصفحه ٣٦ : الحسين لمن
نهاه عن الخروج ، فلقد أتاه فيمن أتاه جابر بن عبد الله الأنصاري ، وقال له : أنت
ولد رسول الله
الصفحه ٧ : :...................................................... ٢٦٦
فاطمة بنت أسد........................................................ ٢٧٧
الإنتساب إلى النّبيّ