الصفحه ١٤٠ : ،
وكتبهم في شتى أنواعها تزخر بأقوال الرّسول ، وآثار أبنائه ، بل نجد العلماء ،
والشّعراء وغيرهم من الإماميّة
الصفحه ١٤٤ :
وهكذا لاقى أبناء
الرّسول وشيعتهم في سبيل الدّين والإسلام ، بل لاقوا أكثر وأكثر حتّى قال قائلهم
الصفحه ١٤٧ : لا يدوم ، ومن أجله يؤثرون أهواء أهل الدّنيا على إرادة الله والرّسول. قال
أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ١٤٨ : عليه الأمان والأموال ، فأبى وقال : «لا والله
لا عذر لنا عند رسول الله صلىاللهعليهوآله
إن قتل الحسين
الصفحه ١٥٤ : ، وقد شخصت إليكم من
مكّة يوم الثّلاثاء لثمان مضين من ذي الحجّة يوم التّروية ، فإذا قدم عليكم رسولي
الصفحه ١٥٥ : ، ولعن عبيد الله بن زياد وأباه ،
ولعن عتاة بني أميّة عن آخرهم ، ثمّ قال : أيّها النّاس أنا رسول الحسين
الصفحه ١٦٤ : وأصحابهم وشيعتهم الخلّص ، وهو المثل الأعلى لكلّ من والى
آل بيت رسول الله صلىاللهعليهوآله
حقّا وصدقّا
الصفحه ١٨٩ : طبعة آخر ، فرائد
السّمطين للجويني : ٢ / ١٣٦ ح ٤٣٢ ـ ٤٣٥ و ٣١٩ ح ٥٧١ و ١٣٢ ح ٤٣١ ، ألقاب الرّسول
وعترته
الصفحه ١٩٠ :
العابدين فلماذا
صحبه الحسين معه إلى كربلاء؟ ولماذا لم يبقه في حرم جدّه الرّسول؟ ...
والجواب
الصفحه ١٩٢ : ، وحرب على
الشّرك والمشركين ، وعزّ للإسلام والمسلمين ، وإلّا ، لأنّه مهجة الرّسول النّاطق
بلسانه
الصفحه ١٩٥ :
الرّسول ، ولا شيء أكثر من ذلك». (منه قدسسره).
الصفحه ١٩٦ : ، والثّاني في
أنّه إمام سياسي ، كما أنّه إمام ديني بالنّص من إمام عن إمام إلى أن ينتهي النّص
إلى الرّسول
الصفحه ١٩٩ :
وَلا
هُمْ يَحْزَنُونَ) (١) ، وهو من الّذين عناهم جدّه الرّسول بقوله : «أنّ الله
يحبّ ذا البصر
الصفحه ٢٠٥ : رسول الله.
وحين رآه النّبيّ
قال للإمام : هل سميّته؟.
فقال : ما كنت
لأسبقك باسمه.
فقال النّبيّ
الصفحه ٢٠٦ : : ٢ / ١٧٥ بتحقّيقنا ، مطالب السّؤول في مناقب آل
الرّسول : النّسخة المخطوطة في مكتبة آية الله العظمى السّيّد