الصفحه ١١٧ : للإمام : «والله
إنّي لأرى عجاجة لا يطفئها إلّا دمّ يا آل عبد مناف ، فيما
__________________
(١) انظر
الصفحه ١٢٦ : لعليّ
بن الحسين : يا عليّ بن الحسين أنّ أباك الّذي قطع رحمي ، وجهل حقّي ، ونازعني
سلطاني فنزل به ما رأيت
الصفحه ١٣٤ : سفيان ، وكان واليا على المدينة : «أمّا
بعد فخذ حسينا ... بالبيعة أخذا ليس فيه رخصة ، حتّى يبايع
الصفحه ١٤٩ :
خرج منه خرج معه ،
فارتاب به الرّجل ، وقال له : مالك يا بني تتّبعني؟ فقال الغلام : إنّ هذا الرّأس
الصفحه ١٧٠ : : الحمد لله يا بني الّذي نجّاك من
القوم الظّالمين ، ومنّ عليك بالشّهادة بين يدي إمامك.
أنّ تطوع الحرّ في
الصفحه ٢٧٦ : الباري : ٧ / ١٩٣.
وقال صلىاللهعليهوآله
بحقّه : وصلت رحمك وجزاك الله خيرا يا عمّ. انظر ، بلوغ المآرب
الصفحه ٢٨٨ : ) (٢).
فقال : أمن الجنّ
أنت أم الإنس؟.
فتلت : (يا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ) (٣).
قال : أين تقصدين
الصفحه ٢٩٢ : بن عمر ذلك ، فقال له عمرو بن العاص : أنا
أكفيك ، فلقى عمرو بن العاص سلمان الفارسي ، فقال : ليهنئك يا
الصفحه ٣٠٨ : الله :
بلى والله. إنّ أشرف منه من أكفأ عليه إناءه ، وأجاره بردائه.
قال صدقت ، يا أبا
جعفر
الصفحه ٣١٣ : ، فقال ماذا لقينا من الحسين؟
.. فحذفه عبد الله بنعله ، وقال له : يا ابن اللّخناء ... أللحسين تقول هذا
الصفحه ٣٢٣ : الحمقاء : يا
ربّ هيجاء ، هي خير من دعة ، أيدفن عثمان بأقصى المدينة ويدفن الحسن عند جدّه؟
وانعطف مروان
الصفحه ٣٣٤ : ماتوا قبل أن يدركوا. فأبشر يا
معاوية بالقصاص ، واستيقن بالحساب ، واعلم أنّ لله تعالى كتابا لا يغادر
الصفحه ٣٣٧ : الحسين ، ولمّا علم الحسين بذلك خرج من
مكّة ، وقبل خروجه قال لأخيه محمّد بن الحنفيّة : والله يا أخي لو كنت
الصفحه ٣٤٣ : فغفلت عنه فذهب إلى النّبيّ صلىاللهعليهوآله
وجعله على فخذه
فقال له جبرائيل أتحبّه
يا محمّد؟
فقال
الصفحه ٣٥٥ :
«أمّا بعد : يا
أهل الكوفة ، أتبكون؟ فلا سكنت العبرة ، ولا هدأت الرّنّة ، إنّما مثلكم مثل الّتي