الصفحه ١٥٣ : بالواجب واجب ، والأمر بالنّدب ندب ، أمّا
المنكر فكلّه حرام ، فالنّهي عنه واجب (٣).
وقال الإمام
الباقر
الصفحه ١٦٩ : المشرقي ، فإنّه لازم الحسين
من أوّل يوم حتّى إذا لم يبق مع الإمام إلّا اثنان الضّحاك ثالثهم ، استأذن
الصفحه ١٨٩ : ، فدفعت إليه
كلّ شيء أعطاها الحسين(١).
فالإمام زين
العابدين هو حلقة الإتّصال بين أبيه وجدّه وبين ولديه
الصفحه ١٩٢ : ء وزوّجه ، ويبث
التّعصب ، والشّقاق بين العباد.
٢ ـ نعت الإمام
الصّادق عليهالسلام بما يهتزّ له العرش
الصفحه ٢١٦ : ، المناقب والمثالب للقاضي النّعمان المغربي : ٧١ ،
جواهر المطالب في مناقب الإمام عليّ بن أبي طالب : ٢ / ١٤٣
الصفحه ٣٢٣ : ، رحلة ابن بطّوطزة : ٧٦ ،
عيون الأخبار : ٢ / ٣١٤ ، الإمام الحسن بن عليّ للملطاوي : ٧٢ ، دلائل الإمامة
الصفحه ٤١٧ : ، وبعد استشهاد الإمام عليهالسلام
رجع إلى المدينة مع الإمام الحسن عليهالسلام
، حيث أعطاه قسما من بيت
الصفحه ٥ : ..................................................... ٤٣
روح النّبي والوصي............................................................ ٤٧
خروج الإمام
الصفحه ١٠ : ................................................................ ٤١٩
أصغر البنات............................................................ ٤٢٠
الإمام عليّ
الصفحه ٢٢ : في مناقب الإمام عليّ : ٢ /
١٢٢ ، تأريخ الطّبري : ٦ / ٢١ ، نسب قريش : ٤٠ ، جمهرة أنساب العرب : ٣٣
الصفحه ٣٠ : الله» (٢).
وكان الإمام زين
العابدين عليهالسلام في الصّلاة فسقط ولده في البئر فلم ينثن عن صلاته
الصفحه ٣١ :
الصّلاة ، وعبادة الواحد الأحد. انتحي الإمام ناحية يصلّي لله في صفّين ، والحزرب
قائمة على أشدّها ، وحين
الصفحه ٩٧ : يقفون غدا مرفوعي الرّؤوس أمام جبّار
السّموات والأرض.
لقد ترك أصحاب
الحسين الدّنيا وما فيها لله وفي
الصفحه ١٠٣ :
هذا كتاب الله
نكث طلحة والزّبير
بيعة الإمام عليّ عليهالسلام ، وتحالفا مع عائشة على حربه
الصفحه ١١٣ : الإمام وقوله : «يستأنسون بالمنيّة
دوني استئناس الطّفل بمحالب أمّه». لقد رخصت عندهم الأرواح ، ولم يكترثوا