الصفحه ٢٠٣ : تقوله الإماميّة في علوم أهل البيت دون زيادة ، وقد
كرّروه وأكدوه في كتب العقائد والحديث ، والفقه
الصفحه ٢٥٣ :
ولمّا تولّى
الإمام الخلافة قدم عليه يسترفده ، فعرض عليه الإمام عطاءه ، فقال : «إنّما أريد من بيت
الصفحه ١١٧ :
يوم الفتح
قال الإمام
الصّادق عليهالسلام : «أنّ الحسين لمّا فصل متوجها إلى العراق أمر بقرطاس
الصفحه ١٩٨ :
والأولياء ،
والتأريخ كلّه بالصّادق ، وهو الإمام أبو عبد الله رضي الله عنه (١) وعن آبائه الأكرمين
الصفحه ٢٠٠ :
وذلك لكثرة عبادته
وصمته عن اللّغو ، وقد راع أبا حنيفة منظر الإمام الصّادق ، واعتراه من الهيبة له
الصفحه ٤٢٣ : الّذي لا ينسى من ذكره ،
ولا يخيب من دعاه ، ولا يقطع رجاء من رجاه» (٢).
الإمام عليّ عليهالسلام
وهذا
الصفحه ٧٨ :
ومهما تكن
الدّعايات ، والإفتراءات فلا تستطيع الصّمود أمام الحقيقة ، أمام عظمة الإمام
وأبناء الإمام. فهذه
الصفحه ٨٥ : الإساءة إلى الإمام زين العابدين عليهالسلام ، ولمّا حكم الوليد بعد والده عبد الملك عزل هشاما ، وأمر
أن
الصفحه ٨٧ : الإمام الحسن ، ويجرّعه الغيظ (٢) ، ثمّ كانت مجزرة الطّفّ ، وظهرت مخازي الأمويّين في أبشع
صورها.
وبعد
الصفحه ٣٨٢ : ء عشرين امرأة ،
والإمام زين العابدين ، وولده الإمام الباقر ، وكان له من العمر سنتان وشهور ،
وثلاثة من أبنا
الصفحه ٣٨٣ :
وإذا أخذت الإمام
الرّقة والرّحمة على أبيه ، وهو على حاله تلك ، فقد حزن وبكى النّبيّ على ولده
الصفحه ٣٨ : الصّلح ، فابن خلدون في تأريخه : ٢ / ١٨٦ ذهب إلى أنّ
المبادر لذلك هو الإمام الحسن عليهالسلام
حين دعا عمرو
الصفحه ٧٦ :
الإمام في اليوم
الّذي استشهد فيه عمّار بن ياسر ، وفي ذات يوم رأى شابّا يخرج من عسكر الشّام يضرب
الصفحه ١٢٧ : للإمام زين العابدين عليهالسلام : «الحمد لله الّذي قتل أباك.
فقال له الإمام :
لعنة الله على من قتل أبي
الصفحه ١٣٠ : قياس بعض النّاس على بعض.
ولكن هذا ما حصل
بالفعل ، وشهد به القريب والبعيد ، إقرأ تأريخ الإمام عليّ ابن