الصفحه ٢٧٨ : ، فرائد
السّمطين : ١ / ٣٢٨ / ٣٠٨ ، شرح النّهج لابن أبي الحديد : ١ / ١٤ ، الإمامة
والسّياسة :
١ / ٧٥ في
الصفحه ٢٩٤ : واحد ، ولم يوجد أحد من أصحاب محمّد صلىاللهعليهوآله
يشهد بمثل شهادة أبي بكر في الميراث!.
فدفع أبو
الصفحه ٢٩٨ : (١) ...
ومضى أمد غير قصير
، ولا أحد يعبد الله سبحانه سوى محمّد ، وعليّ ،
__________________
(١) حديث يحيى
الصفحه ٣١٢ :
جعفر بن أبي طالب (١).
ومحمّد وعون قتلا
مع خالهما الحسين بكربلاء ، برز عون للقتال ، وهو يقول
الصفحه ٣١٧ : / ٥٩.
وانظر ترجمته أيضا في اسد الغابة : ٢ /
١١٤ و ١٤٣ و ٢١٧ ، و : ٤ / ٤٦ ، الإمامة والسّيّاسة لابن
الصفحه ٣٢٥ : أبي طالب أن تنهزم أمام النّكبات ، وتستسلم
للضّربات ... حاشا النّفس الكبيرة أن تتمكن منها العواطف ، أو
الصفحه ٣٣٧ : الحسين ، ولمّا علم الحسين بذلك خرج من
مكّة ، وقبل خروجه قال لأخيه محمّد بن الحنفيّة : والله يا أخي لو كنت
الصفحه ٣٦٥ : ، والحسين على أهل الكوفة بالحديث المشهور «الحسن والحسين سيّدا شباب أهل
الجنّة» (٤) ... وهما إمامان قاما أو
الصفحه ٣٧٤ :
، والإتّجار بالدين والعواطف.
ابتسام الحسين
روي أنّ شمرا ،
حيت ارتقى الصّدر الشّريف ، وهمّ بذبح الإمام
الصفحه ٤٣٨ : «الفلزّات» ، ينسب هذا العلم الخطير إلى الإلهام المحمّدي ..
وهو يرى أنّ مزج
علوم الدّين بعلوم الدّنيا يجعل
الصفحه ٤٤٢ : عتقه .. يظهر معنى البديل الّذي اتّخذه عن ولديه من ظهره ... لقد
جاء محمّد صلىاللهعليهوآله
ليعتق
الصفحه ١٩٦ :
الإمام وغزارتها
قد اسعفاه وأمدّاه بتلك الصّحفات الطّوال ، وعكسا في نفسه وعقله سطورها وكلماتها
الصفحه ١٣٢ : أن منعوه منه (٢).
وقال قائل جاهل :
أنّ الإمام لا يعرف السّياسة ، لأنّه لو منع الماء عن أهل الشّام
الصفحه ٢٠٢ : ،
فإنّ الإمام الصّادق قد درس السّماء ، والأرض ، والإنسان ، وشرائع الأديان» (١).
وكان في علم
الإسلام
الصفحه ١١٤ : سعادة ، والحياة مع الظّالمين إلّا برما» (١).
وتقدّم جون مولى
أبي ذرّ (٢) يطلب من الإمام الإذن بالبراز