الصفحه ٦٥ : فصلّ على محمّد وآل محمّد.
فنزل قول الله عزوجل : (إِنَّما
يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ
الصفحه ١٣٦ : لنّبيه
وتزحزحي بالبيض
عن أغمادها
من عصبة ضاعت
دماء محمّد
وبنيه
الصفحه ١٣٨ : اللهَ) (٣) ، إلى غير ذلك من الآيات لم تفرّق بين الله ومحمّد في
الطّاعة والمعصية.
وكذلك الرّسول
الأعظم
الصفحه ١٥٧ : ) (١).
نصّت هذه الآية
على أنّ أولي العزم من الأنبياء خمسة : وهم نوح ، وإبراهيم ، وموسى ، وعيسى ،
ومحمّد
الصفحه ١٧٣ : :
«يا قوم اتّقوا الله فإنّ ثقل محمّد صلىاللهعليهوآله
قد أصبح بين أظهركم» ، وقال
في موقف ثان : «أفجزا
الصفحه ٢٠٦ : بحبّ
الأشراف الشّيخ عبد الله بن محمّد بن عامر الشّبراوي : ١٨٧ ، بتحقّيقنا. بالإضافة
إلى المصادر
الصفحه ٢٣٦ : لا يقرأ ولا يكتذب فاصطفى له من أهله وزيرا كاتبا أمينا ، فكان الوحي ينزل
على محمّد وأنا أكتبه ، وهو لا
الصفحه ٢٦٩ : سفيان تأكل الضّغائن قلبه على محمّد ، وأبو طالب يحنو عليه حنو المرضع
على فطيمها ، فعن طبقات ابن سعد أنّه
الصفحه ٢٧٢ : فاطمة بنت
أسد زوّجة عمّه أبي طالب تحدّث عنه ، وتقول :
«كان في صحن داري
شجرة قد يبست ، فأتى محمّد يوما
الصفحه ٢٧٣ :
أنّ من شكّ بإسلام
أبي طالب فقد شكّ بنبوّة محمّد ، من حيث لا يدري ولا يشعر ... إذ لا يمكن بحال أن
الصفحه ٢٧٤ :
ولقد علمت بأنّ
دين محمّد
من خير أديان
البرية دينا (١)
لو لا
الصفحه ٢٩٧ : أَنْتَ عَلَيْنا بِعَزِيزٍ) (١).
ولو لا بيت أبي
طالب لكان مصير محمّد كمصير زكريا ، ويحيى وغيرهما من
الصفحه ٣٠٢ : ، شرح النّج لابن أبي الحديد : ١ / ٢٠ و ٨ / ٥٣
، مقاتل الطّالبيين : ٤٤.
(٣) أبو عبد الله أو
أبرو محمّد
الصفحه ٣٠٦ : أخيّ بعد اليوم ، ودعا
بالحلّاق فحلّق رؤوسنا ، وقال : أمّا محمّد فشبيه عمّنا أبي طالب ، وأمّا عبد الله
الصفحه ٣١٣ :
وبرز محمّد وهو
يقول (١) :
أشكو إلى الله
من العدوان
فعال قوم في
الرّدى