الصفحه ٣٦٤ :
البلاغة : الخطبة «٣». وتعرف بالشّقشقيّة لقول الإمام عليهالسلام
بعدها : «تلك شقشقة هدرت ، ثمّ قرّت
الصفحه ٣٧٠ :
هذا ، إلى أنّ
الإمام أراد أن يعرف الشّيعة المجتمعين على الخير والتّقوى أنّ لهم عند الله
الحسنى
الصفحه ٣٧٢ : : ٤ / ٣٤٢ ، البداية والنّهاية : ٨ / ٢٠٣ ، مقتل الحسين لأبي مخنف : ١٧٢ ،
ترجمة الإمام الحسين لابن عساكر : ٣٣٢
الصفحه ٣٧٥ : و ٥٢٤ ، مروج الذّهب : ٢ / ٤١١ ، الإمامة والسّيّاسة : ١ / ١٥٩ ، الكامل في
التّأريخ : ٣ / ٣٨٩ ، مناقب
الصفحه ٣٧٦ : الشّمر ، قال الإمام الصّادق : «إذا أذنب الرّجل خرج من قلبه نكتة سوداء ،
فإن تاب زالت ، وإن زاد ازدادت
الصفحه ٣٩٠ : ،
والعقائد للصّدوق ، ومع الشّيعة الإماميّة للمؤلّف ، وغيره كثير.
ومهما يكن ، فنحن
نحيي المؤلّف ، ونمنح
الصفحه ٣٩٣ :
مجال القول فيه ،
وغدونا أمام أدب تبعثه عاطفتان بارزتان : عاطفة الحزن ، وعاطفة الغضب ، تصدره
الأولى
الصفحه ٤٠٢ : يخطو بعناء كأنّه يخطو على
الأشواك!.
والإمام الحسين بن
عليّ ـ بطل المسرحيّة ـ شخصيّة تأريخيّة لا
الصفحه ٤٠٣ : الصّراع بين الإمام الحسين بن عليّ وبين الخليفة يزيد ابن معاوية الّذي طلب
البيعة في بداية خلافته من الحسين
الصفحه ٤١٣ : أمامه هذه الوقائع الّتي ترسم صورة
تسجيليّة لكلّ ما حدث حتّى الآن ...
في (٨ يوليو عام
١٩٧٠ م) طلب مؤلّف
الصفحه ٤١٤ :
م) ، وأصبح الأمر واضحا بعد هذا كلّه ؛ أنّ الضّوء الأخضر مفتوح إمام عرض
المسرحيّة من كلّ الجهات الّتي يعنيها
الصفحه ٤٢٥ : ـ صلىاللهعليهوآله
ـ يقول : «إيّاكم
والمثلة ولو بالكلب العقور» (١).
وأوصى الإمام
الحسن : «إنّي اوصيك يا حسن
الصفحه ٤٣٩ : (١)
تحتفل مصر الآن
بمولد السّيّدة الطّاهرة زينب ابنة الإمام عليّ رضي الله عنهما ، وحفيدة النّبيّ
الصفحه ٤٤٣ :
وكان حظّ السّيّدة
زينب أن تكون المكرسّة لمواساة أخيها الإمام الحسين ، وأن تمضي معه على طريق
مأساته
الصفحه ٤٥١ :
والثّالثة :
الهجوم الرّادع ، وأشرنا إلى جهاد الإمام في المرحلة الأولى. ومن جهاده في المرحلة