الصفحه ٢٤٨ : الصّحابة للنّسائي : ١ / ١٨
ح ٥٥.
وفي الحديث المرفوع أنّ النّبيّ صلىاللهعليهوآله
، بكى لمّا قتل جعفر بن
الصفحه ٢٦٢ : ، والغربيّين مئات المجلّدات ، وسيبقى الحديث عن عليّ إلى آخر يوم ...
وأكتفي ـ هنا ـ وأنا أتكلّم عن نسب ابنته
الصفحه ٢٦٣ : ، ويصحّف ، ويقلّب ،
ويختلق أمّة من الصّحابة ، والتّابعين ، ورواة الحديث ، وقادة الفتوح ، والشّعراء
، وعددا
الصفحه ٢٦٤ : ، الأمالي الخميسيّة : ١
/ ١٥٦. هذا الحديث الأخذ والعمل به ثقيل وخطير ؛ ولذا سمّي «بحديث الثّقلين» ـ كتاب
الصفحه ٢٦٦ : ، وأخلاقة وفق أعراقه ، وحديثه يشهد لقديمه» (١).
إسلام أبي طالب :
ولا بدّ من كلمة
في اسلام أبي طالب
الصفحه ٢٧٧ : الأزهريّ اللّاذقيّ ، بتحقيقنا ، لتجد مناقشة هذا الحديث
والآية. انظر ، شرح النّهج لابن أبي الحديد : ٤ / ٣١٤
الصفحه ٢٩٩ : إشارة إلى
حديث : «أنّ الله أبدل جعفرا عن يديه بجناحين يطير بهما بالجنّة». وفي بعض
المؤلّفات وبايع
الصفحه ٣٠٠ : مرّا إلّا ذوو الأسقام والأمراض.
وفي الحديث أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآله
قال : «إنّ الله اختارني
الصفحه ٣٠٦ : بلد الشّزام) والآن في الأردن ، وفيها مقام لجعفر الطّيّار مزار ومشهور. انظر ،
النّهاية في غريب الحديث
الصفحه ٣٠٧ :
النّبيّ ، وحفظ الحديث عنه ، ولازم عمّه أمير المؤمنين والحسنين ، وأخذ عنهم
العلم.
وكان أغنى بني
هاشم
الصفحه ٣١٦ :
وإسلام من كان معه
في صفّين ، وينفي عنه وعنهم البغي الّذي دمغهم به حديث «ويح عمّار تقتله الفئة
الصفحه ٣٢٣ : الطّبّ الحديث بل يقول : إنّ السّمّ يحدث إلتهابا في المعدة
وبالتالي يؤدّي إلى هبوط في ضغط الدّم ويؤدّي إلى
الصفحه ٣٣٥ : : ٢٧٩ ، معجم رجال الحديث : ١٩ / ٢١٥ ،
العوالم : ١٧ / ٩٣ ح ٦ ، إختيار معرفة الرّجال : ١ / ٢٥٩.
الصفحه ٣٤٢ : فيها عريضة. ذكر هذا الحديث تأريخ الطّبريّ : ٢ /
٢٠٣ ، الكامل لابن الأثير : ٢ / ١١٠ ، السّيرة الحلبية
الصفحه ٣٤٧ :
أن يجهر بتقدّيس
عليّ والحسين ، وبعدها لم يكن للنّاس من حديث إلّا في فضل العلويّين ومحنهم ، حتّى
في