الحسين عليه السلام وبطلة كربلاء
الحسين عليه السلام وبطلة كربلاء
المؤلف :محمّد جواد مغنية
الموضوع :سيرة النبي (ص) وأهل البيت (ع)
الناشر :دار الكتاب الإسلامي
الصفحات :528
تحمیل
البحث في الحسين عليه السلام وبطلة كربلاء
عدد النتائج : ٤٦٧ الصفحه ١٠١ : الملعونة في القرآن ، ومن أذهب الله عنهم الرّجس ، وطهّرهم تطهيرا ، ولكن
الحسين ألقى عليه درسا من أهم الدّروس
الصفحه ١٠٣ : وجها لوجه ، وشرّعوا عليه السّيوف والرّماح دعا أمير المؤمنين بمصحف ،
وقال: («من يأخذه ويدعوهم إلى ما فيه
الصفحه ١١٠ : ».
فقال ابن سعد
مستهزءا
في الشّعير كفاية (١).
واخلف ابن زياد
بوعده لابن سعد ، كما أخلف الشّيطان مع
الصفحه ١١٢ :
الشّهداء ،
واتّباع الأنبياء ، كما لا يجد شبها لتضحيات الحسين في التّأريخ كلّه. وقد اثنى
عليهم
الصفحه ١٢٩ : ، ولا يؤاخذ
في هذه الحياة ، فأبى وامتنع لا لشيء إلّا لأنّ شفتيه تتنزّه عن التّفوه بالباطل ،
أو قال لك
الصفحه ١٣٠ : ولو كانت الخصومة في الرّأي والإجتهاد. لذلك وغير ذلك تستبعد هذا النّوع من
الحديث ، لأنّك تأخذ بمبدأ
الصفحه ١٥٣ :
نفسه ليغلبها على
هواها» (١).
فالمقياس هو
القرآن. وما اهتمّ القرآن في شيء أكثر من اهتمامه
الصفحه ١٧٩ :
الإمام ، والقائد ، والزّعيم السّياسي المثالي لأمّة العرب في ذلك الحين ، والرّجل
الّذي قام برحلته الدّامية
الصفحه ٢٣٧ :
السّنّة المحمّديّة» للأستاذ محمود أبو ريّة : ١٩١ طبعة (١٩٥٨ م) ، وهذا الكتاب
جديد وفريد في بابه ، لا غنى
الصفحه ٢٤٦ : جائعا ، فقالت : يا رسول الله أنّ أصهارا لي قد لجؤا
إليّ ، وأنّ أخي عليّا لا تأخذه في الله لومة لائم
الصفحه ٢٥٩ : الطّاهرين.
وبعد :
فقد رغبت إليّ
إحدى دور النّشر والتّوزيع أن أضع لها كتابا في «السّيّدة زينب بنت أمير
الصفحه ٢٩٥ :
في زهدها ،
وعبادتها ، وصبرها ، وجرأتها. قال الرّواة : «أنّ زينب بنت أمير المؤمنين لم تدّخر
شيئا من
الصفحه ٢٩٨ : ، والرّوائية نجدها تؤدّي نفس المعنى ، والمضمون بل بعضها
يتطابق تماما في اللّفظ. انظر ، مجمع الزّوائد : ٩ / ١٠٣
الصفحه ٣٠٩ :
الزّواج
قالوا : «أنّ
الفرس العتيق هو الّذي ينحدر من آباء لا هجنة فيها» (١). وكذلك الأسر الطّيبة
الصفحه ٣٤٤ : أدركه منكم فلينصره» (١).
ثمّ قال صاحب
الذّخائر : وهذا الحديث خرّجه البغوي في معجمه ، وأبو حاتم في