الصفحه ٤٣٥ : المدينة ، ثمّ إلى القاهرة ، إلى أن توفّيت سنة (٦٢) ودفنت في مسجدها المعروف (٣).
حسين البتنوني
الصفحه ٤٤٢ : ولد إبراهيم بالمدينة ، وعند ما مات واشتدّ حزن
الرّسول عليه ... وكان أسباطه صلىاللهعليهوآله
من أحبّ
الصفحه ٤٥١ : إشارة وهي :
لمّا أجلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
بني النّضير من المدينة بسبب نقضهم العهد ، ساروا إلى
الصفحه ٤٧٩ : مدينة العلم
، وعليّ بابها
٧٠
أنت أخي في
الدّنيا والآخرة
٧٠
الصفحه ٤٩٦ :
٥٩. تحفة الأحباب
، للسّخاوي ، أخذ بالواسطة.
٦٠. التّحفة
اللّطيفة في تأريخ المدينة الشّريفة
الصفحه ٥٠٦ :
السّلسّلة العلوية (مخطوط) ، حياة الإمام زيد.
١٤٨. سفينة البحار
، المسمّى سفينة بحار الأنوار ومدينة الحكم
الصفحه ٥١٠ : التّرمذيّ ، (ت ٢٩٧ ه ق) ، طبعة بيروت ١٤٠٥ ه. مطبعة
المكتبة السّلفية بالمدينة المنورة.
١٧٧. الصّحيح من
الصفحه ٥٢٢ : القاسم بن عليّ أكبر الخوئي ، طبعة دار إحياء التّراث بيروت
١٤٠٦ ه ، ومنشورات مدينة العلم ، قم ، الطبعة
الصفحه ١١١ : وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ)(٢). وانقسم النّاس في كربلاء فريقين : فريقا مع الحسين ،
وفريقا مع ابن سعد ، وبرز
الصفحه ١١٣ : بالمال ،
والعيال ، ما داموا مع النّبيّ وآله.
وقال الحرّ
الرّياحي : «إنّي أخيّر نفسي بين الجنّة والنّار
الصفحه ١١٥ : الله والرّسول في وفد يرئسه الحسين.
و «منها» : اختلاط
دمائهم بدماء الحسين ، وارتفاع رؤوسهم مع رأسه على
الصفحه ١٤٨ : ، وفينا
عين تطرف». فاجتمعوا عليه ، وقتلوه (٢). وكان حبيب صحابيّا أدرك النّبيّ صلىاللهعليهوآله ، وشهد مع
الصفحه ٢٤٠ :
وقال : «عليّ مع
الحقّ والحقّ مع عليّ» (١) ، وقال يوم خيبر : «سأعطي الرّاية إلى رجل يحبّ الله
الصفحه ٩٣ : ، وثبت معه الإمام عليّ عليهالسلام وأبو دجانة (٢) ، وسهل بن حنيف ، وعاصم بن ثابت ، ونسيبة بنت كعب
الصفحه ٩٧ : الحقّ ، فكانوا مع الحسين
وجدّه في الآخرة ، كما كانوا معه في الدّنيا ، وحسن أولئك رفيقا.
قال الإمام