الصفحه ٢٩٤ : لأحد على أحد في دعوى يدّعيها عليه إلّا
بشاهدين عدلين غير فاطمة عليهاالسلام ، فإنّه حكم عليها خلاف ما
الصفحه ٢٩٨ : ء الّذين يكنزون المال ، ولا ينفقونه على الفقراء ... ولا جزاء عندهم لمن
فعل هذا أو دون هذا إلّا القتل ، ولكن
الصفحه ٣١٩ : والرّسالة ، بل نقول : ألا لعنة الله على الكاذبين ،
ألا لعنة الله على الظّالمين.
انظر ، مصادر هذه الأسطورة
الصفحه ٣٣٢ : ،
وتحجون ، ولكنّي قاتلتكم لأئتمر عليكم ، وألي رقابكم ، وقد أتاني الله ذلك وأنتم
كارهون. ألا إنّ كلّ دم أصيب
الصفحه ٣٣٨ : بيوم الحساب ، ألا وإنّ الدّعي ابن الدّعي قد ركز
بين اثنتين : بين السّلة والذّلّة ، وهيهات منّا الذّلّة
الصفحه ٣٤٦ : إلّا الحسين وأخته زينب ، عهد إلى الحسين من أبيه عليّ عن
جدّه محمّد عن جبريل عن ربّ العالمين. سرّ لا
الصفحه ٣٥٥ :
نقضت غزلها من بعد قوّة انكاثا ، تتخذون أيمانكم دخلا بينكم ، ألا ساء ما تزرون.
«أي والله ،
فابكوا
الصفحه ٣٧٤ :
وفي حوانيت
الدّعارة ، ولا ينطقون إلّا بالكفر والفسق ، وسبّ الأديان والمذاهب ، ولا يتعرفون
على صوم
الصفحه ٣٧٦ : شيء إلّا إنّه مارس الذّنوب ، واعتادها ، وتمادى فيها ، واستهان
بمعصية الله ، حتّى أصبحت عنده كشرب الما
الصفحه ٤٠٨ : أيمانكم دخلا بينكم ، ألا ساء ما
تزرون.
أي والله ، فابكوا
كثيرا ، واضحكوا قليلا ، فلقد ذهبتم بعارها
الصفحه ٤٢٥ : ، لا ألفينّكم تخوضون دماء المسلمين خوضا ، تقولون : «قتل أمير
المؤمنين». ألا لا تقتلنّ بي إلّا قاتلي
الصفحه ٤٤٧ : ء فإنّه يدل
على أنّ الشّيعة والسّنّة ينهلون من نبع واحد ، «ما فرّق بينكم إلّا خبث السّرائر
، وسوء الضّمائر
الصفحه ٤٥٠ : ... ولحقّ النّبيّ بالرّفيق الأعلى ، وترك عليّا وراءه
بالأحداث ، ويكابد الشّدائد حتّى يلحق بالرّسول ... ألّا
الصفحه ٤٥٣ : : بل إنّ عمرو بن عبدودّ هذا لم يعرف له ذكر إلّا في هذه
الغزوة.
والجواب نحن لسنا بصدد هذا الكلام
الصفحه ٤٦٧ :
٦٠
(أَلا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا
وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكافِرِينَ)
٤٩