الصفحه ٢٧٤ :
ولقد علمت بأنّ
دين محمّد
من خير أديان
البرية دينا (١)
لو لا
الصفحه ٢٧٧ : لا
أبو طالب لقضي على دعوة محمّد ، وهي في المهد ، ولم يكن للإسلام عين ولا أثر.
فاطمة بنت أسد
الصفحه ٢٩١ : .
وأقره محمّد على هذا الحسب والنّسب ،
وقال : «سلمان منّا أهل البيت». وكان يقال له : سليمان المحمّدي
الصفحه ٢٩٧ : أَنْتَ عَلَيْنا بِعَزِيزٍ) (١).
ولو لا بيت أبي
طالب لكان مصير محمّد كمصير زكريا ، ويحيى وغيرهما من
الصفحه ٣٠٢ : ، شرح النّج لابن أبي الحديد : ١ / ٢٠ و ٨ / ٥٣
، مقاتل الطّالبيين : ٤٤.
(٣) أبو عبد الله أو
أبرو محمّد
الصفحه ٣٠٦ : أخيّ بعد اليوم ، ودعا
بالحلّاق فحلّق رؤوسنا ، وقال : أمّا محمّد فشبيه عمّنا أبي طالب ، وأمّا عبد الله
الصفحه ٣٠٧ :
عبد الله بن جعفر
:
كان لجعفر
الطّيّار ثلاثة ذكور : عبد الله ، وبه يكنى ، ومحمّد ، وعون ، ولدوا
الصفحه ٣١١ : ، ومحمّد
، وعبّاس ، وعون ، وأمّ كلثوم ، وهي الّتي خطبها معاوية لولده يزيد ، فزوّجها
خالها الحسين
الصفحه ٣١٣ :
وبرز محمّد وهو
يقول (١) :
أشكو إلى الله
من العدوان
فعال قوم في
الرّدى
الصفحه ٣٢٩ : ، ولا أخبار بالّذي أصاب آل محمّد ، كما قال بعض الشّعراء :
سبيت نساء محمّد
وبناته
الصفحه ٣٣٤ : الرّحلتين رحلة الشّتاء والصّيف؟ ..
وقلت فيما قلت :
أنظر لنفسك ولدينك ولأمّة محمّد ، واتّق شقّ عصا هذه
الصفحه ٣٤١ : يقولون قتل محمّد ، قتل محمّد ،
فلمّا قتل مصعب بن عمير أعطى رسول الله صلىاللهعليهوآله
اللّواء عليّ بن
الصفحه ٣٤٣ : محمّد بن الحنفيّة
وحين علم بمقتل ابن عمّه مسلم ، وفي مناسبات شتى ، فلماذا صحب معه النّساء
والأطفال
الصفحه ٣٤٦ : قصر الإمارة ،
وتقول له في حشد من النّاس : «الحمد لله الّذي أكرمنا بنّبيه محمّد ، وطهرنا من
الرّجس
الصفحه ٣٤٩ : إسرائيل في آل فرعون ، يذبّحون أبنآءنا ويستحيون نسآءنا ، وأصبح خير
البرية بعد محمّد يلعن على المنابر