الصفحه ٧٤ : معلّما ... وأنّه نذر
لا يمسّ رأسه دهنا حتّى يقتل محمّد صلىاللهعليهوآله
... وقوله «كيف يكون قتل كافر
الصفحه ٨٣ : محمّد ، وقيل : أبو بكر (انظر ، بحر الأنساب : ٥٢ ، صبح الأعش : ١ / ٤٥٢ ،
الإتحاف بحبّ الأشراف : ٢٧٧
الصفحه ١٣٦ : لنّبيه
وتزحزحي بالبيض
عن أغمادها
من عصبة ضاعت
دماء محمّد
وبنيه
الصفحه ١٣٨ : اللهَ) (٣) ، إلى غير ذلك من الآيات لم تفرّق بين الله ومحمّد في
الطّاعة والمعصية.
وكذلك الرّسول
الأعظم
الصفحه ١٥٧ : ) (١).
نصّت هذه الآية
على أنّ أولي العزم من الأنبياء خمسة : وهم نوح ، وإبراهيم ، وموسى ، وعيسى ،
ومحمّد
الصفحه ١٧٣ : :
«يا قوم اتّقوا الله فإنّ ثقل محمّد صلىاللهعليهوآله
قد أصبح بين أظهركم» ، وقال
في موقف ثان : «أفجزا
الصفحه ١٨٢ :
المحمّديّة» :
«ولد عليّ قبل
البعثة بنحو عشر سنين ، وتربى في حجر النبيّ ، وعاش تحت كنفه قبل
الصفحه ١٨٥ : ، وترك
روّاد الفكر محمّد ابن الحنفيّة ، فأودعهم عنه ذلك العلم ، وقد قال ابن عبّاس : «ما
انتفعت بكلام بعد
الصفحه ١٨٦ : ، جوامع السّيرة : ٢٧٦ ، مسند
الإمام أحمد ، بتحقّيق أحمد محمّد شاكر : ١٢ / ٨٢ ، مسند ابن راهويه
الصفحه ٢٠٤ :
نقل صاحب كتاب «أضواء
على السّنّة المحمّديّة» : أنّ الحفّاظ ضعّفوا من رجال البخاري ثمانين رجلا
الصفحه ٢٠٦ : بحبّ
الأشراف الشّيخ عبد الله بن محمّد بن عامر الشّبراوي : ١٨٧ ، بتحقّيقنا. بالإضافة
إلى المصادر
الصفحه ٢٣٦ : لا يقرأ ولا يكتذب فاصطفى له من أهله وزيرا كاتبا أمينا ، فكان الوحي ينزل
على محمّد وأنا أكتبه ، وهو لا
الصفحه ٢٦٩ : سفيان تأكل الضّغائن قلبه على محمّد ، وأبو طالب يحنو عليه حنو المرضع
على فطيمها ، فعن طبقات ابن سعد أنّه
الصفحه ٢٧٢ : فاطمة بنت
أسد زوّجة عمّه أبي طالب تحدّث عنه ، وتقول :
«كان في صحن داري
شجرة قد يبست ، فأتى محمّد يوما
الصفحه ٢٧٣ :
أنّ من شكّ بإسلام
أبي طالب فقد شكّ بنبوّة محمّد ، من حيث لا يدري ولا يشعر ... إذ لا يمكن بحال أن