الصفحه ٩١ :
حبّ الله والرّسول
(قُلْ إِنْ كانَ
آباؤُكُمْ وَأَبْناؤُكُمْ وَإِخْوانُكُمْ وَأَزْواجُكُمْ
الصفحه ٩٢ : ، أمّا الله ورسوله فألفاظ يجترها ما دامت تحفظ له الضّيعة والدّار ،
والأبناء والأقارب. حارب ابن سعد حسينا
الصفحه ٩٧ :
بدمائه جثّة بلا
رأس! ... ولا عجب أنّه حبّ الله ورسوله وعترته ، وليس كمثل الله ورسوله وعترته شي
الصفحه ١٠٠ : ، واصطفانا على خلقه ، أمّا قولك
يا مروان مهرها حكم أبيها ، فلعمري لو أردنا ذلك ما عدونا سنّة رسول الله في
الصفحه ١٠٦ : بن أرقم ، أو أنس بن مالك يخبروكم أنّهم سمعوا هذه المقالة
من رسول الله ٩ لي ولأخي ، أفما في هذا حاجز
الصفحه ١٢٣ :
بدر والطّفّ
كان أصحاب الرّسول
صلىاللهعليهوآله
في بدر ثلاثمئة وبضعة
عشر رجلا (١) ، وكان
الصفحه ١٤٣ : الإسلام الّذين عذّبوا في مكّة وكنّاه
الرّسول أبا يحيى ، وكان في لسانه لكنّة ، توفّي بالمدينة (٣٨ أو ٣٩ ه
الصفحه ١٥٢ : ، ولم نراع لله
أمرا ولا نهيا ، تماما كما فعل أعداء أهل البيت ، نحن في أقوالنا ومظاهرنا مع
الرّسول وعترته
الصفحه ١٥٨ : الحسين عليهالسلام قد أصابه في سبيل الإسلام يوم كربلاء أشدّ وأعظم ممّا أصاب
جدّه الرّسول الأعظم
الصفحه ١٧٨ : الباسلة الشّجاعة الّتي
ظلّت تضمّد جراح الرّجال في معركة كربلاء من أبناء بيت الرّسول وأتباع الحسين ،
حتّى
الصفحه ١٨٤ : رافق الرّسول ،
وهو صبي قبل أن يبعث ، واستمر معه إلى أن قبض الله تعالى رسوله إليه ، ولذا كان
يجب أن يذكر
الصفحه ١٨٥ : كلام رسول الله صلىاللهعليهوآله
كانتفاعي بكتاب كتبه إليّ
أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه
الصفحه ١٨٧ : عليّا أخو رسول الله ووصيه ، ووارث علمه ،
وأمينه على شرعه حجّته البالغة على النّاس أجمعين ، ويعلم
الصفحه ٢٠٧ : : أنّ
لك مع يزيد رحما ، فإن شئت آمنّاك ، فقال له : ويّلك لقرابة رسول الله أحقّ
بالرّعاية.
وقال معاوية
الصفحه ٢١٨ : ابن عمر ويوجه جرائم يزيد حينما قال مخاطبا عبد الله بن
مطيع : «سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول