الصفحه ٢٨٧ : البيت في الصّميم؟ ... وما يحكى عن فضّة هذه أنّها بقيت بعد سيّدتها فاطمة
عشرين عاما لا تتكلم إلّا بالقرآن
الصفحه ٣١٢ : والخلود ، وإذا افتخروا افتخروا
بالشّهداء والصّدّيقين ، وإذا انتقموا انتقموا لله لا لأنفسهم ، ولذا كان لهم
الصفحه ١٥٢ :
على هؤلاء
وأمثالهم لا لشيء إلّا لأنّهم آثروا العاجلة على الآجلة ، واستجابوا لأهواء
الأولاد
الصفحه ٢٦٩ :
يرجع في سلوكه إلى
عقل ، ولا دين ، ولا ضمير ، وإنّما المعيار ، والدّافع ، والمثل الأعلى عنده هي
الصفحه ٣٥٣ : في دينه» (٣).
أنّ الّذي لا
يكترث بالأقاليم السّبعة ، تحت أفلاكها ، ويستهين بالحياة ، ويرى الشّهادة
الصفحه ٢٣٧ : عنه للفقيه والمحدّث ، ولا لأي كان يريد أن يأخذ
الدّين من معدنه ، فقد أثبت المؤلّف بالأرقام والبرهان
الصفحه ٤٨٢ :
أللهمّ ارحم تلك
الأعين الّتي جرت
١٤٤
أما والله لا
اجيبهم إلى شي
الصفحه ١٢١ : ، لا رأيتم هوانا بعد اليوم» (١).
وسئل الإمام زين
العابدين عليهالسلام : «من كان الغالب يوم كربلا
الصفحه ١٤٢ : قتل وصلب ورجم ، ثمّ أحرق لا لشيء إلّا لأنّه
يتشيّع لآل محمّد ، وهكذا كان مصير العالم العظيم زين الدّين
الصفحه ١٥٣ : داوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ
ذلِكَ بِما عَصَوْا وَكانُوا يَعْتَدُونَ كانُوا لا يَتَناهَوْنَ عَنْ
الصفحه ١٩٥ :
نزار أن أكتب للعرفان مقالا مستقلا عن الإمام الصّادق عليهالسلام ، لا أتعرض فيه لكتاب أبي زهرة ، لا
الصفحه ٣٧٤ : ، وأفسحوا المجال للمفترين
والمتقوّلين بأنّنا لا نصلح للحياة ، وأنّ عقيدتنا بدعة وضلالة ، وسلّحوا العدوّ
الصفحه ٣٨٤ : عليه الأوساخ ، وهو في الصّلاة ، وعذّبت أتباعه ، حتّى الموت ، وكان لا
يملك دفاعا عنهم ولا عن نفسه ، ومع
الصفحه ٦ : ................................................................. ١٥٧
أمضي على دين النّبيّ....................................................... ١٦١
لا عمل بعد
الصفحه ٣٨ : وشخصيّا محضا لا يمت إلى العلم والدّين بسبب ، ولا ينظرون
إلى حكمة الله ، وحجته البالغة : (لِيَهْلِكَ مَنْ