الصفحه ٤٣١ : الحسين إلّا أن يصحب أهله ليشهدوا
النّاس على ما يقترفه أعداؤه بما لا يبرّره دين ، ولا وازع من إنسانيّة
الصفحه ٤٣٣ : الدّين ، الله وطاعته ومرضاته؟ ..
أجل ، أنّها تعرف
عظمة الحسين ، بل ترى فيه شخص جدّها محمّد ، وقد حاول
الصفحه ٢١ : خمس وعشرون سنة ، وقيل : إحدى وعشرون سنة. وكان عمرها حينئذ
أربعين سنة ، وأقامت معه أربعا وعشرين سنة
الصفحه ٢٠٣ : روايات الكليني صاحب الكافي ، لأنّ بعض رواياته لا يقول
بصحتها كبّار علماء الإثنى عشريّة ، كالمرتضى
الصفحه ١٤ : ،
وجوارحنا بطاعتك عن كلّ طاعة فإن قدّرت لنا فراغا من شغل فاجعله فراغ سلامة لا
تدركنا فيه تبعة ، ولا تلحقنا
الصفحه ٧٦ : غريبا ، أنت مسئول عنه غدا. فقال له الشّاب : لقد قيل لي :
أنّ صاحبكم لا يصلّي! ... فقال له هاشم : أنّهم
الصفحه ١٤٨ :
، وقال لهم : قتلت منكم إثني عشر رجلا سوى من جرح ، ولو بقيت لي عضد لزدت (١).
وقتل حبيب بن
مظاهر اثنين
الصفحه ٢٦٠ :
ومعلوم أنّ دور
النّشر لا تستجيب لشيء إلّا للجمهور القاريء ... لذا تملكتني الغبطة بهذا الطّلب
الصفحه ٤٢٣ :
ولمّا علم
المسلمون بوفاتها وجدوا أربعين قبرا بناه عليّ حتّى لا يعرف قبرها أحد وهي الّتي
لم يترك
الصفحه ١٩ : عليه ، ويقيمون له
عشرة أيّام متوالية من كلّ عام؟ هل الحسين أعظم ، وأكرم على الله من جدّه محمّد ،
وأبيه
الصفحه ١٧٩ : بالشّعب.
وكان الحسين يعلم
أنّه مستشهد لا محالة ، هو وأهل بيته ، لكنّه مضى في طريقه دون خوف أو تردّد
الصفحه ١٨٢ :
المحمّديّة» :
«ولد عليّ قبل
البعثة بنحو عشر سنين ، وتربى في حجر النبيّ ، وعاش تحت كنفه قبل
الصفحه ٢٠٧ : : ٢ / ١٠٦ و ١٠٧ ، وفي مقتل المقرّم : ٢٥٥ عمره سبع
وعشرون سنة ، وفي مناقب آل أبي طالب : ٤ / ١٠٩ «كان عمره «٢٥
الصفحه ٣١ : افتقده أصحابه اضطربوا ، وكسروا جفون أسيافهم ، وآلوا أن
لا يغمدوها حتّى يشاهدوا الإمام ، ولمّا وجده الأشتر
الصفحه ٢١٩ :
مال؟ قالت : لا والله ما تركوا لنا شيئا.
فقال لها : اعطيني
وإلّا قتلتك ، وهذا الطّفل.
قالت : أنّه