الصفحه ٢٥٥ :
السّراقة.
فلمّا رأى معاوية
أنّه قد أغضب جلساءه سأله معاوية عن نزفسه ليقول فيه ما قال فيهم ، ويخفف عنهم
الصفحه ٣٤٢ : جرير : ٢ / ٢٠٣ وابن الأثير في الكامل : ٢ / ١١٠ : وانتهت
الهزيمة بجماعة المسلمين وفيهم عثمان بن عفّان
الصفحه ٨٨ :
يشترك فيه أنا ، وأنت ، وغيرنا. أنّ هذا من صنع الإمامة ، والعصمة لا من صنعي
وصنعك ، ولا من صنع الّذين
الصفحه ٢٨١ : لا بدّ من
شيء آخر؟.
الجواب :
أنّ من انتسب إلى
رسول الله بالولادة أشبه بمن انتسب إلى الإسلام
الصفحه ١٣٥ : أراك عن قريب مرملا
بدمائك ، مذبوحا بأرض كرب وبلاء ، من عصابة من أمّتي ، وأنت مع ذلك عطشان لا تسقى
الصفحه ٢٨٣ : سغبا ، لا محيص عن يوم خطّ بالقلم ،
رضا الله رضانا أهل البيت نصبر على بلائه ويوفينا أجور الصّابرين ، لن
الصفحه ١٧ :
، لا مصدر لها إلّا علوم أهل البيت ، وإلّا لأنّهم عرفوا شيئا من آثارهم ، لقد وجد
في كلّ عصر أقطاب من
الصفحه ١٨٥ :
بعض مرويات عليّ
وفقهه ، فإنّا نقول : أنّه لا بدّ أن يكون الحكم الأموي أثّر في إختفاء كثير من
آثار
الصفحه ٢٧٨ : ، فكانت لا تغفل عنه وعن خدمته لحظة في
ليل ولا نهار ، وكان يسميها أمّي.
ولمّا توفّيت
كفّنها رسول الله
الصفحه ٤٣٠ :
ثلاثين ألف (٤) كالجراد المنتشر ، ينهزمون بسيفه ، وهو يقول : «لا حوّل
ولا قوّة إلّا بالله العليّ العظيم
الصفحه ٢٠٨ : السّؤول : ٢ / ٤١ ، تأريخ الأئمّة لابن أبي ثلج : ٤.
(٣) انظر ، الإرشاد :
٢ / ١٣٧ ، دلائل الإمامة للطّبري
الصفحه ٤٥١ : سيفا بتّارا يضرب أئمة الكفر من قريش» (١).
وقال عن يوم أحد :
«كان لعليّ يوم أحد ما كان له يوم بدر من
الصفحه ٤٣ : لا تراك عليها رقيبا ، وخسرت صفقة
عبد لم يجعل له من حبّك نصيبا» (١).
هكذا عرف الله
سبحانه أئمّة أهل
الصفحه ٤٨ : ظبّة سيفي
في بطني ، ثمّ انحني عليه حتّى يخرج من ظهري لفعلت» (٢).
أنّ أهل البيت لا
يقيمون وزنا لشيء في
الصفحه ١٣٦ : جدّاه لا حاجة لي في الرّجوع إلى
الدّنيا فخذّني إليك وأدخلني معك في قبرك» (١).
يا غيرة الله
اغضبي