الصفحه ٢٣٧ : النّبيّ أنّ هذه
__________________
ـ أحمد : ٦ / ٢٩٢
ح ٢٦٥٥٠ ، سنن النّسائي : ٨ / ١١٦ ، تأريخ دمشق
الصفحه ٢٣٣ : ، والنّزاع والتّخاصم للمقريزي : ٢٠ طبعة النّجف.
«وروى العقاد في آخر كتاب عثمان : «أنّ
أبا سفيان دخل على
الصفحه ٤٤٦ : ، وذكر رقم الجزء والصّفحة ، وتأريخ الطّبع في كتابه القيّم
والوحيد في بابه الّذي أسماه «فضائل الخمسة من
الصفحه ٤٤٩ : ، وهو في برد الرّسول ، وفي مثوى منامه الّذي
اعتاد أن ينام فيه ـ فقلنا : هذا خلف الرّسول والقائم مقامه
الصفحه ١٦ : ،
إذن ، يتّسع للعارف الّذي قدّر له شيء من فراغ أن يملأه بنشر فضائلهم ، وبثّ
تعاليمهم ، وإحياء ما تركوه
الصفحه ٤١٢ : ، والمثل
، والقدرة على الفداء؟ هل يمكن للفنّان الّذي يعيش بفكره ووجدانه هذه القصّة أن يقاوم
في نفسه الرّغبة
الصفحه ١٣٢ :
والرّحم» (١) ، وترك ابن العاصّ بعد أن أصبحت حياته في يده ، ولو قتله
لدبّ الذّعر في جيش معاوية
الصفحه ٤٢٠ : تجعلك تشعر بأنّ
الكاتب يريد أن ينقل إليك الحبّ الكبير الّذي عاشه ، ووهبه لأهل البيت.
أصغر البنات
هذه
الصفحه ٣١٤ : ، والتّخمين. وقال بعضهم : أنّ بصره كان مكفوفا يومئذ.
والّذي نعتقده أنّ
عبد الله بن جعفر كان مطيعا للإمامين
الصفحه ٢٢٥ :
يوما ، وابنه المنتصر حاضر ، فقال لأبيه : أنّ الّذي يحكيه هذا الكلّب ويضحك منه
النّاس هو ابن عمّك ، وشيخ
الصفحه ١٢٦ : لعليّ
بن الحسين : يا عليّ بن الحسين أنّ أباك الّذي قطع رحمي ، وجهل حقّي ، ونازعني
سلطاني فنزل به ما رأيت
الصفحه ٣٧٧ : الله الّذي نزّل الكتاب وهو يتولى الصّالحين».
«أمّا بعد.
فانسبوني ، فانظروا من أنا ، ثمّ ارجعوا إلى
الصفحه ١٥٢ : ، وفي أفعالنا وواقعنا مع الّذين حاربوا الله ورسوله ، وعاندوا
الحقّ وأهله.
نحن لا نطلب من
المسلم أن
الصفحه ٣٠٣ : بالسّخرية ، وعلموه أنّ الإسلام وحده هو الّذي
كان يمكن أن يعصم امرأته ويعصمه من مثل هذا الهوان» (٢).
ورجع
الصفحه ٣٤٦ :
وممّا قلته في
كتاب المجالس الحسينيّة :
«هل ترضى لنفسها ،
أو يرضى لها مسلم أن تركب جملا مكشوفة