الصفحه ٣٦٨ : جواد مغنيّة : الدّعاء السّابع
والأربعون ، دعاؤه في يوم عرفة : ٥٧٠ ، بتحقّيقنا.
الصفحه ٣٦٩ : » (٢).
__________________
(١) انظر ، في ظلال
الصّحيفة السجاديّة شرح العلّامة الشّيخ محمّد جواد مغنيّة : الدّعاء السّابع
والأربعون
الصفحه ٤٠٢ : ، وفكرها ، وشعرها ، وصراعها وما تضيفه إلى المسرح الشّعري
العربي الّذي ما زال منذ بدأه شوقي قبل أربعين عامّا
الصفحه ٤٥٢ :
أربعين ذراعا بين كلّ عشرة ، ولذا اختلف المهاجرون والأنصار في سلمان كلّ يقول هو
منّا ، فقطع الرّسول
الصفحه ٢٠٤ :
نقل صاحب كتاب «أضواء
على السّنّة المحمّديّة» : أنّ الحفّاظ ضعّفوا من رجال البخاري ثمانين رجلا
الصفحه ٢٠٧ : الحسين ، جدّه رسول الله ، وفيه شجاعة بني
__________________
ـ سنة كما يقول
الشّيخ المفيد في الإرشاد
الصفحه ٢٣٨ : ، تأريخ
الطّبري : حوادث سنة ٥٣ ، طبعة مصر سنة ١٣٢٦ ه ، أو ص : ١٦٢ ، وابن الأثير حوادث
سنة ٥٣ أو ص : ١٨٣
الصفحه ٣٧ : ،
وعلى سنّة جدّه محمّد رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فلقد أوقع
النّبيّ صلىاللهعليهوآله
صلح الحديبية
الصفحه ١٨٤ : أبي ريّة في كتابه «أضواء على
السّنّة المحمّديّة» (٣).
وقال الشّيخ محمّد
أبو زهرة وهو من كبّار شيوخ
الصفحه ٢٢٧ :
وفي سنة (١٣٠٣ م)
زار الخان غازي كربلاء وحمل معه هدايا غالية الثّمن ، وشقّ «أرغون» قناة من نهر
الصفحه ٢٢٨ : مرّة في السّنّة لجمع هذه
الهدايا بحفلة ضخمة. وهناك ضريح ثان دفن فيه عليّ الأكبر ابن الحسين عليهالسلام
الصفحه ٢٤٨ :
وينادونه بهذره
الكنية (١) ، وقتل جعفر في غزاة مؤتة بالبلقاء سنة ثمان من الهجرة ،
وثبت عن النّبيّ
الصفحه ١٩٤ :
وأثنى عليه شيخ
الإسلام ابن تيميّة (١) في منهاج السّنّة ، وقال عنه : «أنّه من خيار أهل الفضل
الصفحه ٢٠١ :
خمسمئة رسالة في
ألمانيا قبل ثلاثمئة سنة ، وهي موجودة في مكتبة الدّولة ببرلين ، وفي مكتبة باريس
الصفحه ٢١٧ : بعد
أبيه في رجب سنة (٦٠ ه) (٢) ، أمّا مشاريع دولته. ففي السّنة الأولى من حكمه قتل
الحسين وأولاده