الصفحه ١٥٣ :
نفسه ليغلبها على
هواها» (١).
فالمقياس هو
القرآن. وما اهتمّ القرآن في شيء أكثر من اهتمامه
الصفحه ١٦٣ : بن عليّ
بن أبي طالب عليهالسلام
ولد سنة ست وعشرين من الهجرة ، وكان له عقب ، وكان يسمّى بالسّقّا
الصفحه ١٨٣ :
بمنزلة هرون من
موسى» (١) ، وحديث : «لأعطين الرّاية إلى رجل يحبّه الله ورسوله» (٢) ، وحديث المباهلة
الصفحه ١٩٠ : ، فكيف يأمن الحسين على أهله ، وهم بين أيدي الطّغاة ، وفي حكم
أشدّ النّاس لؤما وعداءا للحسين ولكلّ من يمتّ
الصفحه ٢٠٨ : من الإمام زين العابدين (٤).
٣ ـ عليّ الأوسط (٥).
٤ ـ جعفر ، مات في
حياة أبيه ، ولا بقية له
الصفحه ٢١١ :
عقيل كانا مع
السّبايا ، وهربا من الخوف والذّعر ، فأتيا دار رجل طائي فلجآ إليه ، ولمّا علم
أنّهما
الصفحه ٢٤٧ :
«أشبهت خلقي وخلقي»
(١) ، وصادف قدوم جعفر من الحبشة يوم فزتح خيبر ، فتلقاه النّبيّ ، وقبّله بين
الصفحه ٢٦٦ : ، وأخلاقة وفق أعراقه ، وحديثه يشهد لقديمه» (١).
إسلام أبي طالب :
ولا بدّ من كلمة
في اسلام أبي طالب
الصفحه ٢٩٠ : . (منه قدسسره).
و : ٤٣ / ٨٦ ح ٨ ، مناقب آل أبي طالب : ٣ / ١٢١.
(٣) الإنسان : ٨.
(٤) انظر ، درّر
الصفحه ٣٠٦ : إلى نفوسهم ، وأقرّ لعيونهم من الدّنيا وما فيها ، ومن فيها ، أمّا
أبناؤهم وعيالهم ففي كفالة الله ، وهو
الصفحه ٣١٣ :
وبرز محمّد وهو
يقول (١) :
أشكو إلى الله
من العدوان
فعال قوم في
الرّدى
الصفحه ٣٤٣ : قبل وقوعه ، فقد اشتهر وتواتر من طريق السّنّة والشّيعة
أنّ النّبيّ صلىاللهعليهوآله
أخبر بذلك أكثر من
الصفحه ٣٤٤ :
وقال صاحب ذخائر
العقبى :
«قال رسول الله : «أنّ
ابني هذا يعني الحسين يقتل بأرض من العراق فمن
الصفحه ٣٨٤ : ءة
السّيّدة ، فولاؤهم تدين به الملايّين ، وتعاليمهم تدرّس في الجامعات ، والمدارس
من مئات السّنين ، ومناقبهم
الصفحه ٣٩٦ : المدينة لعرف واشتهر. وكان مزارا للمؤمنين كغيره من قبور الصّالحات والصّالحين.
القول الثّاني :
أنّها دفنت