الصفحه ٤٤٠ : ، قد غنيا بتجارة رابحة ، وهما يتفيآن ظلال بيت الله ، ويحلّان من قريش
سدنة البيت في أرفع محل ... ومكّة
الصفحه ٤٤٣ : العادل من قاتليه ، وممّن غرّروا به .. ثمّ تبعت
رأسه الطّاهر إلى دمشق تدفع عن ذكره وتبين عن حقّه ، وتطلب
الصفحه ٤٧٢ :
اللهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ)
٣٦
٢٨٨
غافر
(وَقالَ رَجُلٌ
مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ
الصفحه ٤٧٩ :
٦٠ و ١٨٣ و ٣٣٥ و ٤٥٧
مثل أهل بيتي
كسفينة نوح من ركبها نجا
٦٩
أنا
الصفحه ٤٨٠ :
الحمد لله الّذي
اختارنا لنفسه ، وارتضانا
١٠٠
من يأخذه
ويدعوهم إلى ما فيه
الصفحه ٢٤ : من نسله ، وأهل بيته ، وبعد أن ذهب الحسن
إلى ربّه (٢) لم يبق من أهل البيت إلّا الحسين ، فتمثلوا جميعا
الصفحه ٤٩ :
فالحسين ، إذن من
نور الله ، وقد علّق الأستاذ العلايلي على هذا الحديث : «بأنّه يفيد الإمتزاج
الصفحه ٥٣ : الأمويّين ، وانهيار
حكمهم ، وتألّب النّاس عليهم ، فمن النّساء من دفعت بابنها أو زوّجها إلى القتل بين
يدي
الصفحه ٦٦ : : اختصاص أهل البيت بعليّ ،
وفاطمة ، والحسن ، والحسين عليهمالسلام من خلال قوله صلىاللهعليهوآله
: «أللهمّ
الصفحه ١١٠ :
وقال له : يا ابن
سعد أتقاتلني؟! أما تتقي الله الّذي إليه معادك؟ أتقاتلني وأنا ابن من علمت؟ ألا
الصفحه ١١٧ : ،
وكتب بسم الله الرّحمن الرّحيم من الحسين بن عليّ إلى بني هاشم ، أمّا بعد ؛ فإنّه
من لحق بي استشهد ، ومن
الصفحه ١٢٤ : مجنّدة ، فاقبل. فإن كنتم كرهتموني فدعوني انصرف
عنكم إلى مأمني من الأرض». فأبوا عليه ، كما أبى المشركون
الصفحه ١٢٥ : ، أنّها لحياة طويلة ...» (٢).
وهكذا كان الرّجل
من أصحاب الحسين يستقبل الرّماح والسّيوف بصدره ووجهه
الصفحه ١٣٩ :
من معشر حبّهم
دين وبغضهم
كفر وقربهم منجى
ومعتصم
يدلنا هذا
الصفحه ١٤٥ : المنيّة ، أو الإستيلاء على الملك ، فلو كففنا عنها رويدا
لأتت على نفوس العسكر بحذافيرها ، فما كنّا فاعلين