الصفحه ٢٩٩ : وخلقي ، وكان يكنيه أبا المساكين ، لأنّه خير النّاس لهم (٣). وعن أبي هريرة أنّه قال : «كنت أسأل الرّجل من
الصفحه ٣١٠ :
بمنزلة الأب
والجدّ ، وهو ولّيهم في الدّنيا والآخرة ، ولا شيء أحبّ إلى الجدّ من اقتران
أحفاده بعضهم
الصفحه ٣٢٨ : السّير في موسوعاتهم ، ومنهم من وضع في سيرتها كتبا مستقلة ، وأشاد الخطباء
بفضلها وعظمتها من على المنابر
الصفحه ٣٢٩ : حبّه وولائه ، فهذا ما لا نعرفه إلّا من
أفراد قلائل جدّا ، منهم هاشم الكعبي ، والشّريف الرّضي ... أنّ
الصفحه ٣٣٣ : ، ويأمرون بالمعروف ، وينهون عن المنكر ، ولا يخافون في الله لومة
لائم ، ثمّ قتلتهم ظلما وعدوّانا ، من بعد ما
الصفحه ٣٥٥ :
نقضت غزلها من بعد قوّة انكاثا ، تتخذون أيمانكم دخلا بينكم ، ألا ساء ما تزرون.
«أي والله ،
فابكوا
الصفحه ٣٥٩ : ) (١) ، وحسبك بالله وليّا وحاكما ، وبرسول الله خصما ، وبجبرئيل
ظهيرا ، وسيعلم من بوّأك ومكّنك من رقاب المسلمين
الصفحه ٣٧٠ : دين
جدّهم معرّض للضّياع والأخطار ، لأنّ من قام ويقوم بالأمر لا يؤتمن على شيء .. لقد
أحسوا وعلموا
الصفحه ٣٩٢ : بالدّماء ساعة تطلع الشّمس ، حتّى ترتفع ، ورأى من
حمل رأس الحسين نورا يسطع مثل العمود إلى الرّأس وطيرا بيضا
الصفحه ٤٠٦ : :
ما كنت لأسبق
ربّي.
فهبط جبريل يقرأ
على النّبيّ السّلام من الله الجليل وقال له :
اسم هذه المولودة
الصفحه ٤١٢ :
والمناضلين من
البسطاء والفقراء أن افتحوا دائما عيونكم ، وحدّقوا في كلّ قوى الشّر الّتي تحيطكم
الصفحه ٤٢٠ : واحدة من أهل البيت.
فالكتاب خلاصة حبّ
طويل ... وشفافيّة استغرقت العمر كلّه ... وكلّ صفحة من الكتاب
الصفحه ٤٢١ : تَنالُوا الْبِرَّ حَتَّى
تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ) (١) فدفعت إليها بالجديد.
روت عن النّبيّ
كثيرا من
الصفحه ٤٢٣ : النّبيّ غيرها من الأولاد (١).
ولقد تركت وصايا
كثيرة ... تركتها لابنها الحسن دعاء يردّده : «الحمد لله
الصفحه ٤٣٨ : الإنسان متوحدا في مسيرته الكونيّة ... ولا مفرّ
من ذلك ، لأنّ العلم في يد الجهّال ، كما يقول جابر بن حيّان