الصفحه ١٢١ : ، لا رأيتم هوانا بعد اليوم» (١).
وسئل الإمام زين
العابدين عليهالسلام : «من كان الغالب يوم كربلا
الصفحه ١٣٨ : يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ) (٢) ، وقال : (مَنْ يُطِعِ
الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ
الصفحه ١٤٦ :
أيضا نهى ابن سعد
أصحابه أن يبرزوا لأصحاب الحسين رجلا رجلا» (١).
وليس هذا بعجيب
ولا بغريب على من
الصفحه ١٥٢ : ، وفي أفعالنا وواقعنا مع الّذين حاربوا الله ورسوله ، وعاندوا
الحقّ وأهله.
نحن لا نطلب من
المسلم أن
الصفحه ١٦٤ : وأصحابهم وشيعتهم الخلّص ، وهو المثل الأعلى لكلّ من والى
آل بيت رسول الله صلىاللهعليهوآله
حقّا وصدقّا
الصفحه ١٦٦ :
الغاصبون ،
واتّخذوا من ثمارها وسيلة إلى الكبرياء ، والتّعاظم علينا ، وهي لنا ومن ميراثنا
الّذي
الصفحه ١٩٤ :
وأثنى عليه شيخ
الإسلام ابن تيميّة (١) في منهاج السّنّة ، وقال عنه : «أنّه من خيار أهل الفضل
الصفحه ٢١٠ :
واستشهد ثلاثة من
أولاد زينب بنت أمير المؤمنين ، وهم عون ، ومحمّد ، وعبيد الله (١) ، وأبوهم عبد
الصفحه ٢٢٣ :
النّبيّ صلىاللهعليهوآله
قال : «أنّ الملائكة حملت ترابا مقدّسا من القدس إلى كربلاء قبل
ألف سنة ليكون
الصفحه ٢٤٨ :
وينادونه بهذره
الكنية (١) ، وقتل جعفر في غزاة مؤتة بالبلقاء سنة ثمان من الهجرة ،
وثبت عن النّبيّ
الصفحه ٢٥٦ : عليهالسلام نظر بعين الغيب ، فادّخر أولاد أخيه إلى يوم ولده الحسين ،
فقد قتل من ولد عقيل مع الحسين (١٣) شهيدا
الصفحه ٢٦٣ : تأريخه : ٣ حوادث سنة (٣٧ ه) وما بعدها ، وما
تبعه المؤرّخون من بعده بأنّه بدّل وغيّر اسم الصّحابي الجليل
الصفحه ٢٧٩ : إنسان ... وغريبة الغرائب أن يعترف النّبيّ بأنّ لعمّه حقوقا دونها حقوق
الأمّهات على الأبناء ، ثمّ يقول من
الصفحه ٢٨٦ : بيته ، كما أنّه كان أشدّهم بلاء بقومه
من أمثال أبي جهل ، وأبي سفيان.
ولدت الحوراء في
هذا البيت ، حيث
الصفحه ٢٨٨ :
قال صاحب البحار :
أنّ فضّة حجّت مع
أربعة من أولادها ، وانقطعت في الطّريق عن القافلة ، فرآها رجل