الصفحه ٤٥٢ : صلىاللهعليهوآله
بحفره وعمل فيه بنفسه ، وعمل فيه المسلمون لمدة أكثر من ستة أيّام وقطعه رسول الله
صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٦١ : ، وكأنّه الكعبة ، أكثر ممّا تشدّ الرّحال حتّى إلى المسجد
الحسيني ، فالألوف الّذين يقصدون هذا المسجد من فقرا
الصفحه ٤٦٨ : تَوَكَّلْتُ عَلَى اللهِ
رَبِّي وَرَبِّكُمْ ما مِنْ دَابَّةٍ إِلَّا هُوَ)
٥٦
٣٩
يوسف
الصفحه ٤٦٩ :
النّحل
(مَنْ كَفَرَ
بِاللهِ مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ
الصفحه ٤٧٠ :
الأنبياء
(فَكَشَفْنا ما بِهِ
مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْناهُ أَهْلَهُ)
٨٤
٦٠
الصفحه ٤٨٢ : ء ممّا يريدون
١٤٦
أغلب النّاس من
غلب هواه بعلمه
١٤٧
علامة
الصفحه ٣٤ : ، وفوق القوى جميعا؟!.
وليس من شك أنّ
الأنبياء حين يدعون الجبابرة الطّغاة ، وأهل الجاه والسّلطان دعوة
الصفحه ٥٤ : .
وكانت امرأة من
بني بكر بن وائل مع زوّجها في أصحاب عمر بن سعد ، فلمّا رأت القوم قد اقتحموا على
أطفال
الصفحه ٥٥ :
التّشيّع لأهل البيت ، ولعن من شايع ، وبايع ، وتابع على قتل الحسين ، وسلام الله
على السّيّدة الحوراء حيث
الصفحه ٥٦ : رأى النّاس في السّبايا من الفجيعة أكثر ممّا رأوا في
قتل الحسين ، وهذا بعينه ما أراده الحسين من الخروج
الصفحه ٧٩ : : تعيشون في
عصر الذّرّة والكواكب ، ثمّ تبكون على من مات من مئات السّنين ، وتشدّون الرّحال
إلى الأحجار
الصفحه ٨٧ : (٣) ، وأوطأوا الخيل صدر أبيه وظهره (٤) ، وأسروا الإمام زين العابدين مع عمّاته مكبّلا بالحديد ،
وهو لما به من
الصفحه ١١٣ :
الموت إليّ» (١) ، أو كما قال : «والله لابن أبي طالب آنس بالموت من الطّفل
بثدي أمّه» (٢). وهكذا كان
الصفحه ١١٥ :
الحسيب النّسيب هو
الّذي يختلط بدماء الحسين.
لقد امتاز شهداء
الطّفّ بأمور :
«منها» : أن
ضمّتهم
الصفحه ١٢٠ : الثّورات في كلّ مكان يتلو بعضها بعضا ، حتّى زالت دولة الأمويّين من الوجود
، وتمّت كلمة الله بالقضاء على