الصفحه ٢٨٥ :
في بيت فاطمة
ولدت زينب الحوراء
في بيت لا شيء فيه من الدّنيا وزخرفها ، وفيه من التّقى والصّلاح
الصفحه ٢٩١ :
__________________
ـ الوعاة : ٣٩٩ ، ويظهر
من بعض المؤرخين هو زراداشت ، كما يظهر من سؤالات حمزة
الصفحه ٣٠٣ : بالسّخرية ، وعلموه أنّ الإسلام وحده هو الّذي
كان يمكن أن يعصم امرأته ويعصمه من مثل هذا الهوان» (٢).
ورجع
الصفحه ٣٠٤ :
وخلقي ، وخلقت من
الطّينة الّتي خلقت منها» (١).
استشهاده :
في سنة (٨ ه) ،
بعث رسول الله أحد
الصفحه ٣٣٨ : أقرّ إقرار العبيد. عباد الله : إنّي عذت بربّي وربكم أن ترجمون. أعوذ بربّي
وربّكم من كلّ متكبّر لا يؤمن
الصفحه ٣٤٦ : الوجه تنتقل من بلد إلى بلد تؤلّب النّاس
على يزيد ، وابن زياد؟! وهل كان يتسنى لها الدّخول على ابن زياد في
الصفحه ٣٤٩ : ، وأصبح عدوّنا يعطي المال والشّرف ، وأصبح من
يحبّنا محتقرا منتقصا حقّه ... وكذلك لم يزل المؤمنون ، وأصبحت
الصفحه ٣٥٦ : الكوفة ، وتقول : «أتدرون أي كبد فريتم؟ وأي
دم سفكتم؟ وأي كريمة أبرزتم؟ إنّما تعني من ظلم أهل البيت ، ورضي
الصفحه ٣٦٠ :
لك ، ومكّنك من
رقاب المسلمين بئس للظّالمين بدلا وأيّكم شرّ مكانا ، وأضعف جندا.
ولئن جرّت عليّ
الصفحه ٣٧٥ : ابتسم مستبشرا بالشّهادة ، ولقاء جدّه وأبيه ، أمّه وأخيه ، وبالرّحمة من
دار البلاء والفناء إلى دار
الصفحه ٣٨١ : رضي الله
عنها من خيرة نساء بيت النّبوّة ، اتّخذت طوال حياتها تقوى الله بضاعة لها ،
ولسانها لا يفتر عن
الصفحه ٣٨٣ : ، وإنّما يرحم الله من عباده الرّحماء .. ثمّ قال:
تدمع العين ، ويحزن القلب فلا نقول ما يسخط الرّب ؛ ولو لا
الصفحه ٣٩٤ :
ثانيا : لأنّها من
شيخ أزهري.
ثالثا : لننبّه
إلى هذا الكتاب القيم الّذي لم يؤلّف مثله في موضوعه
الصفحه ٤٠٨ : ؟ فلا سكنت
العبرة ، ولاهدأت الرّنّة
إنّما مثلكم مثل
الّتي نقضت غزلها من بعد قوّة انكاثا ، تتخذون
الصفحه ٤١١ :
ثأر الله
بقلم : أمير
اسكندر
منذ ثلاثة عشر
قرنا ، خرج الحسين من أرض الحجاز متوجّها صوب