الصفحه ٩٤ :
عن جدّه من قبل ، ولم يبق معه إلّا صفوة الصّفوة من الّذين أحبّوا الله ، والرّسول
وآله ، وآثروا الموت
الصفحه ١٣٠ :
ما ينوون ويعملون
، ورأينا كيف ينتقم الظّافرون من خصومهم؟ وكيف يخيّرونهم بين الموت والعبودية؟
حتّى
الصفحه ١٨٦ :
وهم الّذين نشروه
وأذاعوه على النّاس.
نقلنا أقوال هذين
الشّيخين الجليلين من شيوخ الأزهر باللّفظ
الصفحه ١٩٨ : الأبرار الأطهار.
ومن الأئمّة من اختلف فيه النّاس بين موال غالي في ولايته ، وخصم غالى في خصومته ، والإمام
الصفحه ٢٢٨ :
قدما ، ويتألّف من
عمارة قائمة الزّوايا لها قاعة خارجيّة مذهّبة تحف بها ممرّات أعدّت للطواف. وفي
الصفحه ٢٧٠ :
وأبو سفيان يخشى
من انتصار محمّد على مجد «اميّة» ، ويعتقد أبو طالب أنّ في انتصار أخيه المجد
الدّائم
الصفحه ٢٧٢ : إلى الشّجرة ، فمسّها بكفّه ، فصارت من وقتها
وساعتها خضراء وحملت الرّطب» (١). وفي طبقات ابن سعد : «أنّ
الصفحه ٢٨٧ :
ثمّ خرجت من هذا
البيت لتستقبل ما تخبئه لها الأيّام بصدر أوسع من الفضاء ، وقلب أثبت من الجبال
الصفحه ٣٢٢ :
لم أكن أظن الجبال
لو حملته عنوة كانت تنهض به ... ورأيت النّاس من أهل بيتي ما بين جازع لا يملك
جزعه
الصفحه ٣٢٣ : أصفر اللّون يجود بنفسه ، ويلفظ كبده قطعا من أثر السّم (١) ، ورأت عائشة تمنع من دفنه مع جدّه ، وتركب
الصفحه ٣٨٢ :
تستكثر شيئا في
سبيل الله وطاعته ، حتّى قتل أخيها ، وذبح أبنائها ، والسّير بها مسبيّة من بلد
إلى
الصفحه ٣٨٥ : ء في طريقهم بمدينة تكريت ، وكان فيها عدد من النّصارى ، فلمّا حاولوا أن
يدخلوها إجتمع القسيسون والرّهبان
الصفحه ٣٩٠ : ثقتنا الكاملة ، وتقديرنا البالغ لكلّ ما جاء في الكتاب ، ما
عدا الفصل الثّالث ، وما يتّصل به من نسبة
الصفحه ٤٣٤ : ، كما عرفت عنها الشّجاعة النّادرة والجرأة العظيمة الّتي
ظهرت بعد موقعة كربلاء وموقفها من يزيد.
فلقد
الصفحه ٢٥ :
فقدت منهم أربعة ، وبقي منهم واحد فإنّه يأخذ سهم الجميع وتوازي منزلته من قلبك
منزلة الخمسة مجتمعين