الصفحه ١٣٥ : القبر أيضا ، وصلّى
ركعات ، فلمّا فرغ من صلاته ، جعل يقول :
«أللهمّ هذا قبر
نبيّك محمّد
الصفحه ١٤٧ : : «أغلب النّاس من غلب هواه بعلمه» (١). وقال : علامة الإيمان أن تؤثر الصّدق حيث يضرك على الكذب
حيث ينفعك
الصفحه ٢٠٤ :
نقل صاحب كتاب «أضواء
على السّنّة المحمّديّة» : أنّ الحفّاظ ضعّفوا من رجال البخاري ثمانين رجلا
الصفحه ٢٢٥ :
للظهور ثانية ،
واعتقد الشّيعة أنّ المشهد لم يتأثر أبدا بالماء وظل على حاله.
وبعد قرن من
الزّمن كتب
الصفحه ٢٤٦ : ، وأخاف أن يعلم بهم ، فيقتلهم
، فجعل من دخل دار أمّ هاني آمنا.
فقال رسول الله : «أجرنا
من أجارت أمّ هاني
الصفحه ٣١٨ :
ومنه الخبر
المفترى على الإمام الحسن عليهالسلام أنّه كان إذا رأى جمعا من النّسوة يقول لهنّ: «من
الصفحه ٣٢٥ : أبي طالب أن تنهزم أمام النّكبات ، وتستسلم
للضّربات ... حاشا النّفس الكبيرة أن تتمكن منها العواطف ، أو
الصفحه ٣٢٦ :
الأحداث على أنّها
نعمة خصّ الله بها أهل بيت النّبوّة من دون النّاس أجمعين ، وأنّه لولاها لما كانت
الصفحه ٣٦٩ :
يا أرحم الرّاحمين»
(١).
وليس من شكّ أنّ
الدّعاء للشّيعة بإصلاح شئونهم ، والتّوبة عليهم
الصفحه ٣٧١ :
صور من كربلاء
بكاء ابن سعد
حين وقف الحسين
وحيدا في وسط المعركة ، وفي ساعته الأخيرة. والألوف
الصفحه ١٥ :
بشكرك عن كلّ شكر
، وجوارحنا بطاعتك عن كلّ طاعة فإن قدّرت لنا فراغا من شغل فاجعله فراغ سلامة لا
الصفحه ٧٤ : ، قال ابن حجر ، وهو من علماء السّنّة في كتابه الصّواعق المحرقة : أنّ قوله
تعالى : (وَقِفُوهُمْ
إِنَّهُمْ
الصفحه ١٢٩ : أنّ الملك قد أتاه لقمة سائغة بلا معارض ولا منازع على أن يقطع على نفسه
وعدا بأن يسير على طريق من مضى من
الصفحه ١٤٠ : ،
وكتبهم في شتى أنواعها تزخر بأقوال الرّسول ، وآثار أبنائه ، بل نجد العلماء ،
والشّعراء وغيرهم من الإماميّة
الصفحه ١٥٥ : ،
قال له : من أنت؟ قال : أنا رجل من شيعة أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب وابنه عليهماالسلام ، قال