الصفحه ٨٢ :
برؤيتها ، ثمّ
يثبت في ذاكرة من يراها ساعة يرحل عنها.
فلعلّ الزّمن كان
خليقا أن يعبر بها سنة بعد
الصفحه ١٥٤ :
المشقّة والصّعاب
في سبيل الحقّ ، وإعلاء كلمته.
فإيّاك أن تغتر
بقول من قال : لا يجب التّذكر إلّا
الصفحه ١٧٤ : .
إنّ تلك الفظائع لم تخلق من برير رجلا غير برير ، فهو هو ذاك الوادع المتواضع ،
والزّاهد الخاشع الدّاعي
الصفحه ١٩٣ :
مرغمين إلى أن
يكتبوا في العدد السّابع من هذه المجلّة مقالا ضافيا عن الإمام الصّادق وعظمته عند
الله
الصفحه ٣٠ : ء ، والبكاء ، والبث والشّكوى ، فكان ممّا ناجى به : «إلهي أفكر في عفوك
فتهون عليّ خطيئتي ، ثمّ أذكر العظيم من
الصفحه ٤٥ :
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: «من طلب رضا مخلوق بسخط
الخالق سلّط الله عليه ذلك المخلوق
الصفحه ٨٥ :
وكان هشام بن
إسماعيل (١) واليا على المدينة من قبل عبد الملك بن مروان ، وكان أيّام
ولايته يتعمّد
الصفحه ٢٦٨ : قول أيّة فئة من الفئات ... بل علينا
أن ننظر ـ أوّلا وقبل كلّ شيء ـ إلى حياة كلّ من أبي طالب وأبي سفيان
الصفحه ٣٢١ : ولة إلى آخر يوم في
حياتها ... فمن يقف على سيرتها يجد سلسلة من حلقات متّصلة من الآلآم منذ البداية
الصفحه ٣٣٩ : صلىاللهعليهوآله
لما رجع من أحد جعلت نساء قريش يبكين على من قتل من أزواجهن. قال : فقال رسول الله
صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٥٨ :
إنّ بنا من الله هوانا وعليك منه كرامة ، وامتنانا ، وإنّ ذلك لعظم خطرك ، وجلالة
قدرك ، فشمخت بأنفك
الصفحه ١٦ :
(يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ
إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ) (١). ترضيه بترك الإساءة إلى خلقه ، وبكلمة
الصفحه ٥٠ : وعويلا ، ويمتحنه الله بنقص من المال أو الأهل ،
فيخرج من عقله ودينه ، ويجرأ على خالقه بألفاظ تصم منها
الصفحه ٦٠ :
وأي ذنب أعظم من
ذنب الحرّة الطّاهرة عند الفاجرات العاهرات؟! وأي جرم أكبر من جرم الأمين المجاهد
في
الصفحه ٨٨ :
يشترك فيه أنا ، وأنت ، وغيرنا. أنّ هذا من صنع الإمامة ، والعصمة لا من صنعي
وصنعك ، ولا من صنع الّذين