الصفحه ١٥٦ : فكلّهم قيس بن مسهر. أقدم قيس رضوان الله عليه وهو على يقين من قتله
والتّمثيل به ، ولكن استخف بالموت ما دام
الصفحه ٢٦٤ :
تمسّكتم به لن تضلّوا بعدي ، أحدهما أعظم من الآخر ، كتاب الله عزوجل حبل ممدود من السّماء إلى الأرض ، وعترتي
الصفحه ٣٠٥ :
وروي أنّه حين
اشتدّ القتل ، نزل عن فرسه ، وعقرها فكان أوّل رجل عقر فرسه في الإسلام ، وقاتل
وهو
الصفحه ٣٩٣ :
مجال القول فيه ،
وغدونا أمام أدب تبعثه عاطفتان بارزتان : عاطفة الحزن ، وعاطفة الغضب ، تصدره
الأولى
الصفحه ٤٠٥ : زينب
رضي الله عنها من هذه الذرّيّة الطّاهرة الصّالحة المؤمنة ، أمّها فاطمة الزّهراء
بنت الرّسول عليه
الصفحه ٢٣ :
وتزوّجن ، وتوفين
في حياته ما عدا فاطمة ، وولدت له مارية القبطيّة إبراهيم ، واختاره الله ، وله من
الصفحه ١٤٢ : المتوكل
جلاوزته بسل لسانه من قفاه فسل ، ومات في ساعته (١).
والحبر الشّهير
بالشّهيد الأوّل محمّد بن مكّي
الصفحه ٢٥٩ : لم يقصّروا ، ولم يتجافوا عن الغاية المنشودة
من التّأليف ... بل بعض هؤلاء قد اجتذب إليه القرّا
الصفحه ٣٥٧ : زياد : «فانظر لمن الفلج يومئذ .. ثكلتك أمّك يا ابن مرجانة». يقول أمّها
للخليفة الأوّل : «أفي كتاب الله
الصفحه ٤٦٥ :
٢٩٠
(وَمِنَ النَّاسِ
مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا)
٢٠٤
٢٣٨
الصفحه ٥٠٦ : ). تحقيق : محي الدّين
عبد الحميد. طبعة القاهرة ١٩٥٣ م.
حرف السّين
١٤٥. سبل السّلام
شرح بلوغ المرام من
الصفحه ٦٩ :
أهل البيت جرما أن
يقول عنهم الرّسول الأعظم : «مثل أهل بيتي كسفينة نوح من ركبها نجا ، ومن تخلف
عنها
الصفحه ١٨٩ :
يبق له عين ولا
أثر في عهد الصّادقين حيث انتشرت علومهما في كلّ مكان ، ولم يكن من سبيل إلى بثّ
هذه
الصفحه ٤٠٤ : المسلمين الأوّلين ، وشتّان بينها وبين طريقة أهل
الطّريق والصّوفيّين. ولو كان الحسين متصوفا لقبع في دار أو
الصفحه ٤٩٧ :
البيت لإحياء
التّراث. ١٤١٥ ه.
٦٩. ترجمة الإمام
الحسن من تأريخ دمشق الكبير (٥٧١ ه) ، تحقّيق