الصفحه ١٧٠ :
في نفسه ـ أصانع
القوم بما لا ينفعهم ولا يضرّ الحسين كي لا يظنوا أنّي خرجت من طاعة ـ ولمّا امتنع
الصفحه ٢٨١ :
الإنتساب إلى النّبيّ
ليس من شك أنّ
القربى من رسول الله صلىاللهعليهوآله ليست بالشّيء اليسير
الصفحه ١٤٨ :
ويرسلها ، فيقتل
بها ، ويجرح ، وقلّما تخطيء ، فأحاطوا به من كلّ جانب ، وضربوه وأسمعهم ما يكرهون
الصفحه ١٦٥ : ورقيّة على سلّم التّصاعد منذ وجد حتّى الآن ، فالسّلف شريك الخلف في
كلّ ما تحويه المدنيّة من أفانين
الصفحه ٢٠٢ :
النّفس الإنسانيّة
، وإذا كان التّأريخ يقرّر أنّ سقراط قد أنزل الفلسفة من السّماء إلى الإنسان
الصفحه ٢٦٠ : ، وما إليه مرغوبا ومفضلا عند القرّاء ، مع أنّ هذا
اللّون من الكتب لا يعتمد على وسائل التّشويق والإغرا
الصفحه ٣٤٢ : صلىاللهعليهوآله
يدعوهم فيقول : إليّ عباد الله ، إليّ عباد الله ، أنا رسول الله من كرّ فله
الجنّة. ولذا قال ابن
الصفحه ٣٥١ :
وقد لا تكون هذه
الأحداث في حسبان الشّيخين ، ولا من مقاصدهما حين دبّر الأمر ضدّ عليّ ، ونحّيّاه
عن
الصفحه ٤٢٤ :
ـ كان رسول الله
يأكل أيبس من هذا ... وأخشن من هذا ... (١)
ومنذ اليوم الأوّل
لخلافة عليّ هزل
الصفحه ١٠٥ : صلىاللهعليهوآله
، وابن وصيّه وابن
عمّه ، وأوّل المؤمنين بالله ، والمصدّق لرسوله بما جاء به من عند ربّه؟ أو ليس
الصفحه ٢٧٧ :
وما كان النّبيّ
ليأمر بتجهيّز من أشرك وألحد ، ويطلب له من الله الرّحمة والرّضوان ... وغريب حقّا
أن
الصفحه ٤٥٤ : من أن
تخفى وراء التّعصّب في مواقف الخصومة والملاحاة ، ولو أنّ بطولة عليّ كانت موضع
شكّ لما سار الحديث
الصفحه ٩٦ :
ارجعي ، جزيتم من
أهل بيت خيرا». فرجعت.
وقاتل وهزب حتّى
قتل ، فذهبت امرأته تمسح الدّم عن وجهه
الصفحه ١٣١ : عليه؟ فقال : ناشدني الله
__________________
ـ انظر ، أنساب الأشراف : ٥ / ١٩.
أم لكونه من أنصار
الصفحه ١٣٧ :
وكان لي والد
يهوى (١) أبا حسن
فصرت من ذا وذي
أهوى أبا حسن (٢)
طلب هذا الشّاعر