الصفحه ٥٤ : في الكتب مقرونا بالحمد والثّناء
إلى يوم يبعثون ، وهي في الآخرة مع جدّ الحسين وأبيه وأمّه ، وحسن أولئك
الصفحه ١٦٢ : طاعة لخالقه رغم
عاطفته ورغبته في الحياة.
وكذلك الحسين عليهالسلام سلّم للذّبح ولديه عليّ الأكبر
الصفحه ٢٢٠ :
طارد غزالا ، فوقع
عن الفرس ، ودق عنقه. مات في حوارين (١) ، ونقل إلى دمشق ، ودفن بمقبرة الباب
الصفحه ٢٢ :
جمع في آن واحد
بين تسع (١) ، وامتدت حياته الزّوجية (٣٧) عاما ، ورزق من خديجة ذكرين
: القاسم وعبد
الصفحه ١١٨ : ؛ وتمضي
الأيّام ، ويصبح ابن أبي سفيان ملكا على المسلمين ، فحاول أن يؤسّس للفكر والإلحاد
، ويجعل الملك في
الصفحه ١٢٣ : : ٢ / ٤. والخوارزمي يروي غالبا عن تأريخ ابن أعثم ، أبو محمّد أحمد ،
توفّي سنة (٣١٤ ه) في الفتوح : ٣ / ٩٤ ، وهذه
الصفحه ٢٣٦ :
وقرأ النّاس ،
وفيه هذا كتاب أمير المؤمنين معاوية صاحب وحي الله الّذي بعث محمّدا نبيّا ، وكان
أميّا
الصفحه ٢٤١ :
وإن كانوا أهل بيت
الرّسول ، بل ولو ضحّوا في سبيل الإسلام بالأرواح ، والعيال ، والأطفال! ... لقد
الصفحه ٢٤٢ : جوابا له
عن كتابه : «أمّا بعد فأنت وثن ابن وثن دخلت في الإسلام كرها ، وخرجت منه طوعا» (٢).
وقالت له
الصفحه ٣١٤ : الحسن والحسين بعد عمّه ، وأنّه لم يخالف
لهما أمرا ، لا في السّر ولا في العلانية ، وقد رأيناه يترك أمر
الصفحه ٣٨٤ :
على دعوته بكلّ
وسيلة ... فأغرت به سفهاءها ، يرشقونه بالأحجار ، ويضعون في طريقه ر الأشواك ،
ويلقون
الصفحه ٣٩٠ : فيه الأدلّة القاطعة على أنّ ابن
سبأ اسطورة لا وجود له أبدا. (منه قدسسره).
الصفحه ٤٠ : القرطبي : ١٠ / ٢١٩ ، الدّر المنثور : ٤ / ٢٦٤ ، تأريخ ابن عساكر :
١٤ / ٢٢٥ و : ٦٤ / ٢١٦ ، بغية الطّلب في
الصفحه ١٣٤ :
طاعة اللّئام على
مصارع الكرام» (١).
وحين هلك معاوية
كتب يزيد إلى ابن عمّه الوليد بن عتبة بن أبي
الصفحه ١٤٦ :
أيضا نهى ابن سعد
أصحابه أن يبرزوا لأصحاب الحسين رجلا رجلا» (١).
وليس هذا بعجيب
ولا بغريب على من