الصفحه ٢٢٤ : ميلادي ـ) بإغراق المنطقة وهدم البيوت والأبنية الموجودة
فيها وحرث الأرض كلّها ، وفرض عقوبات صارمة على
الصفحه ٤٧ : عنه إنكشاف المعزى إذا شدّ فيها الذّئب ، وكان يحمل فيهم ، وقد تكاملوا
ثلاثين ألفا ، فينهزمون بين يديه
الصفحه ١٠٤ : : ١ / ٤٦٥ ، ابن حزم في الجمهرة : ١٦٢ ، الأغاني : ١٠ / ٢٠٣ ، شرح
النّهج لابن أبي الحديد : ٩ / ١١٢ تحقيق محمّد
الصفحه ٤٤٨ : ، لعل أوّلها
في تأريخ الدّعوة مبيته ليلة الهجرة على فراش ابن عمّه متوقعا ما سيحيق به من
الموت المباغت إذ
الصفحه ٧٦ :
الإمام في اليوم
الّذي استشهد فيه عمّار بن ياسر ، وفي ذات يوم رأى شابّا يخرج من عسكر الشّام يضرب
الصفحه ١٧٣ : والعدوان. ومن أقواله وهو في معركة الطّفّ (١) :
يعرف فينا الخير
أهل الخير
أضربكم ولا
الصفحه ١٧٥ : على حقوقهم في النّار لا محالة ، ولكن ويّحك
يا برير! أتشير عليّ أن أترك ولاية الرّي فتصير لغيري؟ ما أجد
الصفحه ١٨٤ : كان يجب أن
يرويه حوالي (١٢) ألف حديث على الأقل ، هذا إذا روى حديثا واحدا في كلّ يوم ، فما
بالك لو كان
الصفحه ٢٧٩ : الكعبين ، فاستعاره للنّار ، ذكره (ابن الأثير في حرف الضّاد) بعد أن ذكر
الحديث المذكور. وحديث الضّحضاح
الصفحه ٣٠٦ : إلى نفوسهم ، وأقرّ لعيونهم من الدّنيا وما فيها ، ومن فيها ، أمّا
أبناؤهم وعيالهم ففي كفالة الله ، وهو
الصفحه ٣٢٣ :
وشاهدت قتل أبيها
أمير المؤمنين ، وأثر الضّربة في رأسه ، وسريان السّم في جسده الشّريف ، ودموعه
الصفحه ٣٥١ : دبّروا وتآمروا ، كما ذكّرتهم :
كيف كانوا في
جاهليتهم؟ وكيف صاروا بفضل أبيها ، وجهاد ابن عمّها ، ثمّ
الصفحه ٣٧٢ :
إنكشاف المعزى إذا
شدّ فيها الذّئب» (١). وكان يردّد في موقفه هذا كلمات ، منها :
«لا حوّل ولا قوّة
الصفحه ٤٠٣ : الصّراع بين الإمام الحسين بن عليّ وبين الخليفة يزيد ابن معاوية الّذي طلب
البيعة في بداية خلافته من الحسين
الصفحه ٤٥٥ : : ٢٧٧ ،
ابن هشام في السّيرة : ٣ / ٥٢ و ١٠٦ ، سنن البيهقيّ : ٣ / ٢٧٦ ، المستدرك : ٢ /
٣٨٥ ، الرّياض