الصفحه ٢٥٩ : ، أو رغبة في شيء يطلبه ، فإنّ هدفي الأوّل والأخير أن أوحي إلى القاريء
الشّعور بعظمة السّيّدة ، وآل بيت
الصفحه ٢٦٠ : الأولى ، ولن يتجاوزها ، مهما أطنب وأطال ... ولا أعرف أحدا عرض هذا
الموضوع عرضا وافيا ، حتّى العلّامة
الصفحه ٢٦٥ : الحديث ، فلا
يكون له تأثير على حال ، انتهى.
وسبق وأن أوضحنا بأنّ أمّ كلثوم هي بنت
الخليفة الأوّل أبي
الصفحه ٢٧٣ : اليوم الأوّل لدعوة الرّسول الأعظم صلىاللهعليهوآله
كما فعل ولده عليّ؟.
الجواب :
أوّلا : أنّه جاهر
الصفحه ٢٧٥ : إليها من أراد التّفصيل ، تسهيلا على
القاريء نزوده بهذين الرّقمين :
الأوّل : جاء في
السّيرة النّبوّة
الصفحه ٢٨١ : النّسبة لغة ، لا عرفا ، لأنّه مع بعد الزّمن وطول السّلسلة تكون
النّسبة إلى الجدّ الأوّل تماما كنسبة أبنا
الصفحه ٣٠١ : الفتنة ، وفرارا إلى الله عزوجل بدينهم فكانت أوّل هجرة في الإسلام» (٣).
امتثلوا أمر
الرّسول ، وذهبوا إلى
الصفحه ٣٠٥ :
وروي أنّه حين
اشتدّ القتل ، نزل عن فرسه ، وعقرها فكان أوّل رجل عقر فرسه في الإسلام ، وقاتل
وهو
الصفحه ٣١١ : لبنان ، الطّبعة الأولى ١٩٦٧ م.
(٢) انظر ، زينب
الكبرى ، جعفر النّقدي ، منشورات الرّضي ، قم المقدسة
الصفحه ٣٢٧ : مسبيّة
إلى الكوفة والشّام ، وحمدت الله ، وهي أسيرة في مجلس يزيد على أن ختم الله للأوّل
من أهل البيت
الصفحه ٣٤١ : : ٢ / ٢٩٨ ،
اسد الغابة : ١ / ٢٠٨ ، حلية الأولياء : ٣ / ١٣٥ ، الرّياض النّضرة : ٢ / ٥٤
الطّبعة الأولى
الصفحه ٣٥٧ : زياد : «فانظر لمن الفلج يومئذ .. ثكلتك أمّك يا ابن مرجانة». يقول أمّها
للخليفة الأوّل : «أفي كتاب الله
الصفحه ٣٦٣ : خلافة
الأوّل ألف شبهة وشبهة ...
ولا أدري على أي
شيء إعتمد من قال : أنّ عليّا لم يحتجّ لحقه بالخلافة
الصفحه ٣٧٧ : وصيّه وابن
عمّه ، وأوّل المؤمنين بالله ، والمصدّق لرسوله بما جاء به من عند ربّه؟ أو ليس
حمزة سيّد
الصفحه ٣٩٣ :
مجال القول فيه ،
وغدونا أمام أدب تبعثه عاطفتان بارزتان : عاطفة الحزن ، وعاطفة الغضب ، تصدره
الأولى