الصفحه ١٦٥ : ! وأي روح لم تسترشد بحكمته وتهتد بسنائه! وكم حوت
كنوز آبائنا العرب من جواهر الحكمة ، فأضاعها ورّاثها
الصفحه ١٧٨ : سقطوا جميعا صرعى بين يديها.
لم يرهبها جنود «يزيد
بن معاوية» الأنذال السّفّاحون ، الّذين اقتلع حكم يزيد
الصفحه ٢٠١ : ) الكبير المعروف بالمقالات
الكبرى والرّسائل السّبعين ، و (الرّياض) و (صندوق الحكمة) و (العهد) في الكيميا
الصفحه ٢١٦ : مروان بن الحكم لأبيه ،
وكانت من ذوات الرّايات الّتي يستدلّ بها على بيوت البغاء ، فلهذا كانوا يذمّون
بها
الصفحه ٢٢٠ : أشقى منّي ، حتّى رأيت يزيد! ... ولكن يزيد عند مروان بن الحكم يستسقي
الغمام بوجهه (٣)! ... وفي كلّ عصر
الصفحه ٢٢٣ :
مشهد الحسين
كان مصرع الحسين عليهالسلام بدء نهاية الحكم الأموي ، إذ هو السّبب الأكبر لظهور
الصفحه ٢٨٧ : و ١٢٠ و ١٢٢ / ٩ طبعة المحمّدية أورد الحديثين «أنا مدينة العلم ...»
و «أنا دار الحكمة ...».
وانظر تهذيب
الصفحه ٢٩١ : ، وسلمان الخير ،
وسلمان الحكمة والعلم ، وسلمان باك أي النّظيف في لغة الفرس ، والطّيّب ، والطّاهر
، وصاحب
الصفحه ٣٢١ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
ما
__________________
(١) انظر ، نهج
البلاغة : الحكمة «٣٩٤».
الصفحه ٣٢٣ : بن الحكم وسعيد بن العاص
نحو عائشة وهما يستفزّانها ويستنجدان بها لمناصرتهم ـ
الصفحه ٣٢٧ : عليه ضوءا من أنوار الحكمة
كالهداية ، قال :
«أنّ أشدّ النّاس
بلاء النّبيّون ، ثمّ الوصيون ، ثمّ الأمثل
الصفحه ٣٣١ : التّأنيب
والتّوبيخ الّذي وجّهه الحسين لمعاوية بصوت عال جريء.
الحسين ومعاوية :
كتب مروان بن
الحكم ، وهو
الصفحه ٣٣٥ : الكتاب أيضا صاحب البحار : ١٠
/ ١٤٩. (منه قدسسره).
(٢) انظر ، معدن
الحكمة : ١ / ٥٨٢ ، الإحتجاج للطّوسي
الصفحه ٣٣٧ : الحكم بقتل الحسين على والي المدينة؟ ... وكيف كتب ابن زياد لابن سعد :
__________________
(١) انظر
الصفحه ٣٣٨ :
أعرض على الحسين :
أن ينزل على حكم بني عمّك ـ يقول : «لا والله ، لا أعطيهم بيدي إعطاء الذّليل ،
ولا