الصفحه ٢٧٥ : : «وكان من حكمة أحكم الحاكمين بقاء أبي طالب على دين قومه ، لما في ذلك
من المصالح الّتي تبدو لمن تأملها
الصفحه ٧ : :................................................................ ٢١٦
حكمه ومشاريعه :....................................................... ٢١٧
وفاته
الصفحه ٣٨ : وشخصيّا محضا لا يمت إلى العلم والدّين بسبب ، ولا ينظرون
إلى حكمة الله ، وحجته البالغة : (لِيَهْلِكَ مَنْ
الصفحه ٥٤ : وعروقها ، وأخذت سيفا ، وأقبلت نحو الفسطاط منادية
: يا آل بكر أتسلب بنات رسول الله؟! لا حكم إلا لله! يا
الصفحه ٧٠ : و ١٢٠ و ١٢٢ / ٩ طبعة المحمّدية أورد الحديثين «أنا
مدينة العلم ...» و «أنا دار الحكمة ...».
وانظر تهذيب
الصفحه ٨٠ : ، ديوان
سيّد حيدر الحلّي (قدسسره) من قصيدة في رياض المدح والثّناء : ٥٥.
(٢) حكم الفقهاء
بتحريم تنجيس
الصفحه ٨٦ :
والحكم والد مروان
كان يؤذي الرّسول في مكّة ، ويستهزيء به ، ويخبر عنه المشركين ، وقد عفا النّبيّ
الصفحه ١٠٣ : كتاب وأنّ أمير
المؤمنين عليّ بن طالب يدعوكم إلى الحكم بما أنزل الله فيه ، فأنيبوا إلى طاعة
الله
الصفحه ١٢٠ : يكترثون بالموت ، لأنّ غايتهم أن يفتضح هذا
الخائن ، وأن يعرف العالم مقاصده ونواياه ، فينهار حكمه ، ويبيد
الصفحه ١٣٠ : الميزة ، والخصّيصة ، والمنقبة
الّتي تميز بها عبد الرّحمان بن عوف حتّى يجعل هو الحكم بين طرفي الإختلاف إذا
الصفحه ١٣١ : الكبرى : ٣ / ١٣٦.
ثمّ لماذا أدخل ـ جعل الحكم ـ عبد الله
بن عمر أيضا كما في بعض الأخبار وهو القائل كما
الصفحه ١٣٢ : ، وتمزّق شرّ ممزّق ، وعفا يوم الجمل عن مروان بن الحكم
، وهو ألد الخصوم وأخطرهم ، وسقى أهل الشّام الماء بعد
الصفحه ١٣٣ : يوم الطّفّ : انزل على حكم بني عمّك ، فإنّهم لم يروك إلّا ما تحبّ. فقال
له الحسين : «لا والله ، لا
الصفحه ١٣٤ : علا ،
فادخلوا عليه ، لتمنعوه منّي ، وصار الحسين إلى الوليد ، فوجد عنده مروان بن الحكم
، فقرأ الوليد
الصفحه ١٣٥ : ء ، يقول
ذلك من يريد ذمّهم وعيبهم ، وهي الزّرقاء بنت موهب جدّة مروان بن الحكم لأبيه ،
وكانت من ذوات