الصفحه ٣٢٢ : والإعتراف بالله الواحد الأحد إلّا مع
الإعتراف والإيمان برسول الله محمّد ...
هذا ، إلى أنّ
النّبيّ
الصفحه ٣٧٨ : بين المشرق والمغرب ابن
بنت نبي غيري منكم ولا من غيركم ، وأنا ابن بنت نبيّكم خاصّة. أخبروني أتطلبوني
الصفحه ٣٧٩ :
فيهم؟ ..» (١) فوضعوا أصابعهم في آذانهم ، وأبو إلّا طاعة اللّئام ، لا
بغضا للنّبيّ وأهل بيته ـ كما يظن
الصفحه ٤١٩ : أقف أمامهم في بيت النّبوّة.
هؤلاء هم «أهل
البيت» فاطمة الزّهراء ـ ابنة النّبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٥٨ :
النّبيّ صلىاللهعليهوآله
: «والّذي نفسي بيده لا يؤمن عبد حتّى أكون أحبّ إليه من نفسه
، وأبويه
الصفحه ٤٨٥ : ء النّبيّون ، ثمّ الوصيون
٣٢٧
فقد بلغني كتابك
تذكر فيه أنّه انتهت إليك
الصفحه ٦٤ : ذكر البخاريّ : إنّ النّبيّ صلىاللهعليهوآله
هجر عائشة ، وحفصة شهرا كاملا ، وذلك بسبب إفشاء حفصة
الصفحه ٦٥ : البيت؟ قال
: إنّك إلى خير ، إنّك إلى خير! إنّك من أزوّاج النّبيّ. (انظر ، الدّر المنثور
للسّيوطي
الصفحه ٦٨ : النّزول ، وما قاله صلىاللهعليهوآله
فيهم كحديث أمّ سلمة : إنّ النّبيّ صلىاللهعليهوآله
كان في بيتها
الصفحه ١١٥ : ، وكان رجلا
أعرج ، وله بنون أربعة يشهدون المشاهد مع النّبيّ ، ويوم أحد خرج أولاده مع
الرّسول ، فأراد هو
الصفحه ١٨٣ : . وقال له النّبيّ صلىاللهعليهوآله
: «من كنت مولاه فعليّ مولاة» (٣). وهو حديث متواتر مشهور.
وقال ابن
الصفحه ٣٠٩ : الزّهراء
مبلغ الزّواج كثر طلابها ، فرفضهم النّبيّ جميعا ، لعدم الكفاءة ، وزوّجها عليّا ،
لأنّها منه ، وهو
الصفحه ٣٤٣ : قبل وقوعه ، فقد اشتهر وتواتر من طريق السّنّة والشّيعة
أنّ النّبيّ صلىاللهعليهوآله
أخبر بذلك أكثر من
الصفحه ٤٤١ :
لنبّية وللمؤمنين
... وعلينا أن نعرفها جميعا؟.
حقّا ، في كتب
السّيرة أنّ النّبيّ
الصفحه ٢٤٨ :
وينادونه بهذره
الكنية (١) ، وقتل جعفر في غزاة مؤتة بالبلقاء سنة ثمان من الهجرة ،
وثبت عن النّبيّ