الصفحه ٤٥٢ : وحرب القوم إن
جاؤوا إليهم ، وهنا أشار سلمان رضي الله عنه بحفر الخندق ، فأمر رسول الله
الصفحه ٢٩٩ : قطّ ، لأنّي خفت إنّي إذا عملت عمل بي ، وما
عبدت صنما قطّ ، لأنّي علمت أنّه لا يضرّ ولا
الصفحه ٣٠٩ : الطّاهرة العريقة في التّقى والقداسة
تخشى الهجنة إذا زوّجت أبناءها وبناتها بمن دونها فضلا وصلاحا.
حين بلغت
الصفحه ٣٣٨ : : أمّا محمّد فلا حيلة فيه ، لأنّ أصحابه يطوفون به. وأمّا
عليّ فإنّه إذا قاتل كان أحذر من الذّئب. وأمّا
الصفحه ٤٩ :
إلى حركات القوم ومكائدهم ، ويدبّر لرهطه ما يحبطون به تلك الحركات ، ويتّقون به
تلك المكائد ، ثمّ يحمل
الصفحه ٥٣ : وجده مع قومه يتغذون ، وحين
أبلغه رسالة الحسين طرح على كلّ إنسان ما في يده ، وجمد حتّى كأنّ على رأسه
الصفحه ٥٤ : .
وكانت امرأة من
بني بكر بن وائل مع زوّجها في أصحاب عمر بن سعد ، فلمّا رأت القوم قد اقتحموا على
أطفال
الصفحه ٧٦ : .
فقتل من القوم تسعة نفر أو عشرة وحمل
عليه الحارث بن المنذر التّنوخي فطعنه فسقط ؛ ، وقد رثاه الإمام عليّ
الصفحه ٩١ : وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الْفاسِقِينَ) (١)
أنّ هذه الآية
الكريمة نصّ صريح في صفات عمر بن سعد ، حتّى
الصفحه ١٠٣ : : «إنّ الفتى ممّن حشا الله قلبه نورا وإيمانا ، وهو مقتول ، وقد
اشفقت عليه من ذلك ، ولن يفلح القوم بعد
الصفحه ١٠٤ : القوم وباطلهم ، ولكن أحببت أن يتبيّن لكم ذلك»)(١).
أحبّ الإمام أن
يبيّن للنّاس وللأجيال أنّه ومن
الصفحه ١٢٦ : في سوادكم ومدائنكم ، فإنّ القوم إنّما يطلبوني ، ولو أصابوني لذهلوا عن
طلب غيري ...» (١).
فقال
الصفحه ١٤٩ : : كأنّي
بشيخ أصلع قد صلب في حبّ أهل البيت ، وتبقر بطنه فقال ميثم : أنّي لأعرف رجلا ثمّ
افترقا ، فقال قوم
الصفحه ١٦٧ : ربيع بأصحابه : أيّها النّاس هذا أسد الأسود لا يخرجنّ إليه أحد ، فأخذ عابس
ينادي ألا رجل فهابه القوم
الصفحه ١٧١ : ويضاحكه فأجابه عبد الرّحمن دعنا ، فو الله ما هذه بساعة
باطل.
قال برير : والله
لقد علم قومي أنّي ما أحببت